لماذا قالت مايا دياب :"نعم أنا وقحة"؟!

 

بعد الكثير من الضجة الإعلامية التي حاولوا اختلاقها حول مشاركة النجمة اللبنانية مايا دياب في الحلقة الثانية من برنامج "المتهم" ومغادرتها قبل نهاية الحلقة بسبب الأسئلة الاستفزازية التي طُرحت عليها وكانت قد طلبت عدم الخوض بها، أطلت مايا في الحلقة كاملة بحيث غادرت التصوير لبرهة ومن ثم عادت. 

 

في الحلقة التي طُرحت على دياب العديد من الأسئلة على شكل تهم كانت تجيب على ما تريده منها وتمتنع على ما لا تريده، بحيث طلبت عندما بدأ عرض بعض مشاهد تقليدها وزياد الرحباني من قبل باسم فغالي الذي تجاهلت ذكر اسمه كلياً. 

 

أما فيما يتعلق بالنسخ الذي حكي عنه في كليبها الأخير "يا نيالي" والمقارنة بينه وبين كليب النجمة العالمية بيونسيه، اعتبرت الأمر اقتباساً وليس تقليداً، معبرة عن سعادتها بهذه المقارنة بينها وبين نجمة بحجم بيونسيه.

 

كذلك أعلنت بأنها ليست "خطافة رجالة" وأنها لم تسرق راغب من هيفاء في الحفلات بل هو خطفها، وعن أكثر إسم يذكر إلى جانب وائل كفوري اليوم فأشارت إلى أنه إسمها وإسم النجمة إليسا. 

 

 

ولدى اتهامها من قبل مقدمي البرنامج رجا ورودولف بأنها اختلقت مسألة حادث السير الذي تعرضت له أخيراً،  اعترضت قائلة بأن الأمر غير صحيح وأن هذا الحادث منعها من المشاركة في برايم السهرة الأخيرة من برنامج "الرقص مع النجوم" ولدى الإصرار على الموضوع من قبل المقدمين والإشارة إلى أن الـ mtv استبدلتها بالنجمة إليسا، وإزاء نفيها واعتبارها أن الحادث التي إصيبت به هو الذي منعها من ذلك، ذكرا إسم صديقاها الإعلاميين ريما نجيم ونيشان على أنهما من كانا يهمسان لبعضهما بالأمر فجاء ردها بالقول :" الآن فقط فهمت لماذا لم يقولا لي بوقتها الحمد الله عالسلامة" وتابعت.. "الآن لم أعد زعلانة منهما."

 

هذا الموضوع استدعى رداً من ريما عبر تويتر قائلة:" متّهمة أنا برقي يحتاجون مئات السلالم وعشرات السنوات الضوئية والشاشات الذهبية للوصول اليه، وشكراً". هذا وقد أطلق محبو ريما هاشتاغ #ريما-نجيم-خطّ-أحمر تعبيراً عن دعمهم لها.

 

أما نيشان فقال عبر تويتر أيضاً:"عندما ألتقي بريما نجيم نناقش أفكاراً وليس أشخاصاً. إغتياب الناس لا يصنع إعلاماً"

 

هذا وقد اعتذرت دياب من كل شخص أصيب بأذى بسبب افستان الجريء الذي ارتدته في حفل تنصيبها سفيرة الوجه الإعلامي لمجوهرات Voyageur معتبرة بأنها كانت وقحة وأن الفستان عندما ارتدته لم يكن بهذه الجرة إنم  تحول فاضحاً بفعل الإضاءة في كاميرات المصورين.