إنفلونزا الأطفال: حقائق على كل أم معرفتها للتعامل مع الإنفلونزا!

  • تاريخ النشر: الخميس، 17 مارس 2016 آخر تحديث: الإثنين، 17 أكتوبر 2022
إنفلونزا الأطفال: حقائق على كل أم معرفتها للتعامل مع الإنفلونزا!

    تعدّ الإنفلونزا على رأس الأمراض الشائعة، والتي تصيب الأعمار كافة، وفي الفصول جميعها، وإن كان موسمها مرتبطاً بالشتاء بوجه خاص.

فيما يلي بعض الحقائق المتعلقة بإنفلونزا الأطفال، والتي على كل أم معرفتها للتعامل معها:

  • عليكِ سؤال ذاتكِ بعض الأسئلة، عند إصابة طفلكِ بأعراض الإنفلونزا، من قبيل: هل اختلط طفلي بأحد ما مصاب بالإنفلونزا في الأيام الأربعة الماضية؟ هل أخذ طفلي مطعوم الإنفلونزا قبل بدء موسم الشتاء؟
     
  • ثمة أعراض لا بد من التنبّه إليها لمعرفة ما إذا كان طفلكِ مصاباً بالإنفلونزا، من قبيل: الحرارة المرتفعة، الآلام في العضلات والعظام، السعال الجاف، الحلق المحتقن، الضعف العام، الصداع، في مرات يكون الاستفراغ أو الإسهال.
     
  • في مرات، يكون السبيل الوحيد للتمييز بين نزلة البرد العادية وبين الإنفلونزا هو إجراء فحص الإنفلونزا لدى الطبيب.
     
  • إن تم التأكد من كونها إنفلونزا، فعليكِ أخذ طفلكِ للطبيب والبدء بالعلاج قبل تفاقم الحالة، أي في غضون يوم أو اثنين على الأكثر من بدء الأعراض؛ لأخذ الأدوية والكبسولات اللازمة أو أخذ حقنة ما.
     
  • لا تعدّ الإنفلونزا داءً بمضاعفات إلا في حالات معينة مثل أن يكون الطفل دون الخمسة أعوام أو أن يصاب بها المسنّ أو المرأة الحامل أو من خضعوا لعمليات قلب مفتوح أو أمراض خطيرة.
     
  • تعدّ الإنفلونزا من الأمراض المعدية. لذا، تجنبي إرسال طفلكِ للمدرسة لمدة خمسة أيام منذ اليوم الأول لإصابته؛ منعاً لانتقال العدوى للأطفال الآخرين.
     
  • أكثري من السوائل الدافئة، لا سيما الشفافة، ومن عصائر الحمضيات الغنية بالفيتامين سي، ومن الراحة والنوم، لطفلكِ المصاب الإنفلونزا، وتابعي حرارته على مدار الساعة.
     
  • تجنبي إعطاء طفلكِ الأسبرين عند إصابته بالإنفلونزا.
     
  • استخدمي بخاخ الأنف، الذي يعمل على ترطيب المجاري التنفسية لطفلكِ، ورطّبي الجلد المحيط بأنفه؛ ذلك أنه قد يتهيّج ويحمرّ بفعل المخاط الدائم.
     
  • إن أصيب طفلكِ في هذا الموسم الشتوي بالإنفلونزا، فمن الأفضل أن تعطيه لقاح الإنفلونزا في الموسم القادم. 
ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار