أشهر فساتين سعاد حسني في المزاد العلني تعرفوا على اسعارها
أشهرُ الفساتينِ التي ارتدتْها الفنانةُ الراحلةُ سعاد حسني وبِيعتْ في المزادِ العلنيِّ، تعرفُوا معنا على أسعارِها، حيث تعتبر الفنانة سعاد حسني واحدة من نجماتُ زمنِ الفنِّ الجميلِ، والذي كنَّ أيقوناتِ موضةٍ تسيرُ على دروبِهن السيداتُ وتستوحِي منهن أجملَ الإطلالاتِ الخاصة بسعاد حسني.
أغلى فساتين الفنانة سعاد حسني
من بين تلك النجماتِ كانت الجميلةُ السندريلا سعاد حسني، التي لا تنسَى أجملَ ما ارتدتْ في أشهرِ أفلامِها فكانت تحرصُ على اختيارِ ما يناسبُ شخصيتَها المرحةَ والجريئةَ، ولأن سعاد حسني كانت تتمتعُ بحبٍّ كبيرٍ من الجمهورِ فهناك الكثيرُ من مُحبِّي جمعِ مقتنياتِ المشاهيرِ رغبُوا في اقتناءِ بعضِ إطلالاتِها ، وقد عرضتْ بعضَ الفساتينِ التي ارتدتْها سعاد حسني في مزادٍ عامٍّ وتمَّ شراؤُها بأسعارٍ فلكيةٍ.
فستانُ سعاد حسني في فيلمِ شفيقة ومتولي
بِيعَت فساتينُ السندريلا بعدَ وفاتِها بعامَيْن فقط.. ولم يتمَّ بيعُ فساتينِها فحسب، بل تم بيعُ عددٍ من متعلقاتِها في مزادٍ علنيٍّ في إحدى صالاتِ المزاداتِ بحي مصر الجديدة، وكان من بينها فستانُها بأغنيتِها (بانوا بانوا) بفيلمِ "شفيقة ومتولي" الذي تمَّ إنتاجُه عامَ ألفٍ وتسعِمئةٍ وثمانيةٍ وسبعين، وقد بيعَ الفستانُ بعشرين ألفَ دولارٍ
فستانُ سعاد حسني في فيلمِ الدنيا ربيع
كما بيعَ الفستانُ الأشهرُ للفنانةِ سعاد حسني في مزادٍ علنيٍّ وهو ذلك الفستانُ الأحمرُ اللامعُ الذي ظهرتْ فيه بأغنيتِها الشهيرةِ (الدنيا ربيع) التي كانت ضمنَ أحداثِ فيلمِ "أميرة حبي أنا" الذي تمَّ إنتاجُه عامَ ألفٍ وتسعِمئةٍ وأربعةٍ وسبعين، وبلغتْ قيمةُ الفستانِ في المزادِ ثلاثين ألفَ جنيهٍ.
أشهر أدوار الفنانة سعاد حسني
بلغ رصيدها السينمائي 91 فيلماً، منهم أربعة أفلام خارج مصر، ومعظم أفلامها صورتها في الفترة من 1959 إلى 1970.
من أشهرها "حسن ونعيمة"، و"صغيرة على الحب"، و"غروب وشروق"، و"الزوجة الثانية"، و"أين عقلي"، و"شفيقة ومتولي"، و"الكرنك" و"خلي بالك من زوزو" وغيرها الكثير بالإضافة إلى مسلسل تلفزيوني واحد وهو "هو وهي" مع الفنان أحمد زكي وثماني مسلسلات إذاعية. وآخر أعمالها هو فيلم الراعي والنساء عام 1991 مع الفنان أحمد زكي والممثلة يسرا.
شكلت الفنانة سعاد حسني علامة فارقة في الدراما المصرية والعربية نتيجة العدد الكبير من الأفلام التي شاركت فيها، لتكون بحق "سندريلا الشاشة العربية" أو كما يحلو للبعض وصفها بـ "سندريلا السينما المصرية" حيث بقيت محفورة في ذهن جمهورها من خلال أعمالها وقصة موتها.
المزيد:
