رالف لورين يحتفل بقميص البولو الشهير في دبي

يعود رالف لورين إلى جذوره ويحتفل بقميص البولو الشهير. في سنة 1972، تمّ ابتكار أول قميص بولو أصيل، مميّز وعابر للأجيال من رالف لورين. وبوحي من القمصان التي كان يرتديها لاعبو البولو الحقيقيين، تمّ تصوّره والعمل عليه بإتقان لكي يتحدى اختبار الزمن، ولكي يصبح أفضل مع مرور السنوات. إنه قطعة شبه عالمية أصبحت رمزاً بحدّ ذاتها. ومع مشاهدته على سلسلة من الأفراد في هذه الحملة الإعلانية، يبقى القميص مناسباً لأناقة اليوم – متعدد الاستخدامات وملائماً لأي مناسبة.

يقول السيّد لورين: "بالنسبة لي، الكلاسيكية هي شيء خالد ومستمر." ويتابع: "هي الأشياء التي لا تبطل أبداً موضتها. البولو، إن أنواع الملابس التي أقوم بتصميمها هي أنواع من الأشياء التي لدي اعتقاد بها، أنواع من الأشياء التي تدوم إلى الأبد. أنا أحب الأشياء التي تبقى."

حضر الحفل مجموعة من الضيوف الذين ارتدوا أزياء من بولو رالف، وقد تعاونت الدار مع المصوّرة ومديرة الإبداع الفني الأردنيّة، بنان علاونة من خلال  تصويرها أبرز وأشهر معالم المدينة. كما تتميّز الحملة الإعلانية التي أطلقتها الدار بضمّها لبعض من أهم الشخصيات المعنيّة والمؤثرة بالأزياء والموضة في المنطقة، وبالطريقة التي يقدّمون فيها قميص البولو المميّز.