فيليب موريس تطلق حملة لتحديد يوم عالمي للامتناع عن الدخان

شركة فيليب موريس انترناشونال تطلق حملة جريئة لصحة المجتمع تؤكد فيها أن الأشخاص الذين يدخنون ولا يخططون للإقلاع يستحقون فرصة للحصول على بدائل خالية من الدخان وأقل ضرراً

  • تاريخ النشر: الأربعاء، 29 مايو 2019 آخر تحديث: الأربعاء، 27 أكتوبر 2021
فيليب موريس تطلق حملة لتحديد يوم عالمي للامتناع عن الدخان

نشرت شركة فيليب موريس باليوم العالمي للامتناع عن تعاطي التبغ دعوة إلى المنظمين العالميين والجمعيات المعنية بالصحة العامة لنبذ الاختلافات الأيديولوجية والاستفادة من التكنولوجيا والعلوم والابتكار لتحسين صحة أفراد المجتمع بشكل أسرع.

ويهدف اليوم العالمي للامتناع عن تعاطي التبغ إلى تحسين مستويات الصحة العامة من خلال معالجة المشاكل الخطيرة المتعلقة بالتدخين وتعاطي التبغ. ومع ذلك، فمن الواضح أنه على الرغم من المخاطر الصحية المعروفة المرتبطة بالتدخين، فلا زال الكثير من الناس يواصلون التدخين في الوقت الحالي والمستقبل القريب. وتتوقع منظمة الصحة العالمية أن عدد المدخنين في العالم سيكون أكثر من مليار شخص بحلول العام 2025، وهو نفس عددهم في يومنا هذا تقريباً. وفي حين أن الخيار الأفضل هو الإقلاع عن التدخين نهائياً، إلا أن العديد من المدخنين لن يفعلوا ذلك. 

وقال ياتشيك أولجاك، الرئيس التنفيذي للعمليات في فيليب موريس انترناشونال: "تحدانا بعض من أشد منتقدي شركتنا في أواخر تسعينات القرن الماضي لتقديم منتجات أقل ضرراً وخالية من الدخان، وقبلنا التحدي وقتها. لقد تطلب الأمر جهود مئات العلماء وآلاف الاختبارات ومليارات الدولارات لابتكار منتجات خالية من الدخان ولا تحرق التبغ، وهي منتجات يمكن للمدخنين البالغين التحول إليها وعدم العودة إلى السجائر".

وتجدر الإشارة إلى أن هذه المنتجات الخالية من الدخان تحتوي على النيكوتين وليست خالية من المخاطر. ومع ذلك، فقد أظهرت البحوث العلمية بأنها خيار أفضل من الاستمرار في التدخين. وتشارك فيليب موريس انترناشونال علومها وبياناتها بشكل علني وبشفافية مع الأوساط العلمية والطبية، ومع الحكومات في جميع أنحاء العالم.

تعد المعارك الأيديولوجية القديمة سبباً لارتباك المدخنين والأشخاص الذين يهتمون لأمرهم. فبينما يدعم اليوم العديد من خبراء الصحة والحكومات اعتماد بدائل خالية من الدخان للمدخنين البالغين الذين لا ينوون الإقلاع عن التدخين، يفضل آخرون التركيز على القضايا السابقة، وهذا ما يسبب اختلاف في نهج الحديث.

وأضاف أولجاك: "يستحق المدخنون البالغون فرصة الحصول على بدائل خالية من الدخان مثبتة علمياً. كما يستحقون الحصول على المعلومات التي تساعدهم في اتخاذ قراراتهم الخاصة. بتشجيعنا للرجال والنساء الذين لا ينوون الإقلاع عن التدخين على تبني بدائل خالية من الدخان، ستتحول السجائر التقليدية إلى ماضٍ في نهاية المطاف. وهذا ما نقصده بمصطلح مستقبل خالٍ من الدخان".

ببساطة، إنه الوقت المناسب لوقف الدخان.

لمعرفة المزيد حول مبادرة "حان الوقت لوقف الدخان"، يرجى زيارة www.PMI.com/ItsTime
 

تم نشر هذا المقال مسبقاً على القيادي. لمشاهدة المقال الأصلي، انقري هنا

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار