أجيبي عن أسئلة د.نبيل خوري لتعرفي: هل أنت مهووسة بالجمال؟

  • تاريخ النشر: الأربعاء، 15 مايو 2013 | آخر تحديث: الإثنين، 07 فبراير 2022
مقالات ذات صلة
ماذا يخبئ لنا أحمد جمال؟
اختبري نفسك: هل أنت مدمنة على الجمال؟
ماذا قالت كارمن سليمان عن أحمد جمال؟

اجيبي عن الأسئلة التالية من د.نبيل خوري لتعرفي مدى هوسك بالجمال...

في المشهدية الصباحية:
1 – هل تتضايقين مما ترينه في المرآة؟
2 - هل تعتنين بوجهك اعتياديًا؟
3 – هل تستقبلين ضيوفك فقط بعد غسل الوجه؟

في الخروج الصباحي أو الليلي:
1 – هل تغيرين الماكياج مرارًا وتكرارًا؟
2 – هل تضيفين ما تقتضيه المناسبة؟
3 – هل تكتفي بالنزر اليسير ولا مغالاة في الموضوع؟
    
في اختيار أنواع العطور:
1 – هل تختارين الأفضل والأغلى ولو لم يناسبك؟
2 – هل تختارين ما يتناسب وجلدك؟
3 – هل تتعطّرين حسب الظروف واضطراريًا؟

كل اللواتي يخضعن لعمليات التجميل:
1 – مصنفات كمراجع وأمثلة تحتذى؟
2 – يلفتن نظرك وتتأثرين بهن بدرجات متفاوتة؟
3 – يخضعن دائمًا لانتقادك ويصنفن كمزيفات؟

في كل مناسبة اجتماعية:
1 – هدفك لفت النظر ومنافسة غيرك؟
2 – المنافسة موجودة عندك ولكنها ليست هدفًا؟
3 – لا يهمّك ما يقوله الناس عنك؟

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.



أجوبتك في 1:
أنت مهووسة بجمالك ومهتمة به "بالحد الأدنى" أكثر من الضروري. تغارين من كل الذين أفضل منك ولا تعترفين بذلك لأنه يُشكل إقرارًا بضعفك. يهمك ما يقوله الناس عنك الى حد كراهية المنتقدين. الثقافة عندك ثانوية والشكل الخارجي هو المحطة الأهم في حياتك. تريدين لفت الأنظار بأي ثمن وهذا دليل سطحية وسخافة في التعابير.

أجوبتك في 2:
لا بأس بعنايتك بجمالك فهو أساس مجتمعي هام ولكنه بمنظارك ليس الأهم. أنت مهتمة بشكلك الخارجي ولكن بحدود مقبولة. ودوردك التنافسي موجود ولكن ليس الى حد الهوس. اختيارك لهندامك وعطورك وحليك يقوم على مبدأ "لا يكلّف الله نفسًا ألا وسعها". تختارين ما يناسبك من ادوات التجميل ولا تحمّلي نفسك وزر الغيرة والحسد من الأخريات. قراراتك حاسمة.

أجوبتك في 3:
لست مهووسة إطلاقًا بجمالك. لستِ حتى مهتمة به إلا بالحدود الدنيا. وهذا أمر غير مستحب في مجتمع أنثوي تنافسي بالمطلق. مزيد من الاهتمام دون المغالاة لا يضر. الحلي والعطور والملابس الجميلة متوفرة بكل الأسعار والنسب. فلا يضيرك شيء من الاهتمام. ألاً إرضاء للشريك وثانيًا لضرورات المجتمع... تكيّفي حتى لا تضربك الخيبة.

لتصلك المزيد من المقالات التي تعرفك على نفسك اشتركي بنشرة ليالينا الإلكترونية