أول صورة لمحيي إسماعيل من داخل العناية المركزة
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي الصور الأولى للفنان محيي إسماعيل من داخل العناية المركزة بعد أن نُقل إلى المستشفى نتيجة وعكة صحية طارئة، بينما حرص ابن شقيقه المخرج أشرف فايق على كشف تفاصيل حالته الصحية.
أول صورة لمحيي إسماعيل من داخل العناية المركزة
في التفاصيل، ظهر محيي إسماعيل وهو يرقد على سرير العناية المركزة في المستشفى مبتسمًا وسط الأجهزة الطبية لمتابعة حالته بدقة، وبجانبه عدد من الأصدقاء بالإضافة إلى ابن شقيقه أشرف فايق.
وأوضح أشرف فايق أن الحالة الصحية لعمه محيي إسماعيل أصبحت مستقرة الآن وفي تحسن مستمر، مشيرًا إلى أنه لا يزال يتلقى العلاج في قسم القلب بالمستشفى.
وأضاف أنه رفض خروج محيي إسماعيل من المستشفى على الرغم من استقرار حالته، مشيرًا إلى ضرورة استكمال العلاج والاطمئنان عليه بشكل كامل قبل السماح له بالمغادرة.
ولفت إلى أن محيي إسماعيل يحظى باهتمام كبير ومتابعة يومية من قبل الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، بالإضافة إلى عدد من النجوم على رأسهم الفنان أيمن عزب، والفنان محمود حميدة، والمخرج خالد جلال.
أشرف زكي يكشف تفاصيل حالة محيي إسماعيل
ومن جهته، أوضح أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، أن حالة محيي إسماعيل لا تدعو للقلق، مشددًا على استقرار وضعه الحالي، قائلًا: "هو بخير ولا داعي للقلق".
ولفت إلى أن محيي إسماعيل خضع لعدد من الفحوصات الطبية التي أكدت عدم صحة ما تردد من شائعات حول إصابته بجلطة في المخ، موضحًا أن ما تعرض له كان نتيجة ارتفاع نسبة السكر في الدم.
وأوضح أن محيي إسماعيل كان بمفرده عندما شعر بالإعياء، قبل أن يتدخل أفراد أسرته وينقلوه على الفور إلى المستشفى للاطمئنان على حالته، مشيرًا إلى أنه لم يتناول الماء لمدة يومين، ما أدى إلى تعرضه لحالة من الجفاف.
تفاصيل وعكة محيي إسماعيل الصحية
تعرض الفنان محيي إسماعيل لحالة إغماء وسقوط داخل منزله، قبل أن يتم نقله إلى المستشفى، حيث خضع لمتابعة طبية دقيقة للاطمئنان على حالته الصحية.
وكشفت مصادر عن تفاصيل العثور عليه داخل شقته، بعد أن تلقى نجل شقيقته اتصالًا من الجيران يفيد بعدم ظهوره. وأوضحت المصادر أن نجل شقيقته حاول طرق الباب عدة مرات دون استجابة، ما دفعه إلى كسره، ليجد الفنان ملقى على وجهه داخل غرفة نومه، وعلى الفور تم إبلاغ الإسعاف لنقله إلى المستشفى.
شاهدي أيضاً: محيي إسماعيل يكشف تفاصيل حالته الصحية وحقيقة تدهورها