انسيابية لا مثيل لها يقدمها لكم المفصل المرن لهاتف فايند N2 فليب

  • تاريخ النشر: الخميس، 04 مايو 2023 | آخر تحديث: الخميس، 25 مايو 2023

يتميز هاتف فايند N2 فليب القابل للطي الجديد بمفصل مرن مصغر Flexion Hinge يتيح طي الهاتف بسلاسة ويقدم شاشة غطاء كبيرة وهيكل متين وبطارية تدوم طويلاً.

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 4 مايو 2023 - صممت العلامة التجارية الرائدة في مجال التكنولوجيا، أوبو، هاتفها الجديد فايند N2 فليب القابل للطي ليرتقي بمعايير وميزات الهواتف القابلة للطي، حيث يضم الهاتف مفصل مرن Flexion Hinge يتيح طي الهاتف بسلاسة دون ترك أي أثر للطي أو تجعد قد يؤدي إلى تراكم الغبار. ويقدم الهاتف أيضًا أكبر شاشة غطاء من نوعها وبطارية سريعة الشحن بسعة كبيرة، مما يضمن تجربة استخدام محسّنة ويرسم مستقبل الهواتف القابلة للطي. 

الجيل الجديد من المفصل المرنNew Generation Flexion Hinge  

بدأت رحلة أوبو للبحث في عالم الهواتف الذكية القابلة للطي في أوائل عام 2018، وفي عام 2020، أعلنت عن هاتف أوبو X 2021، الهاتف الذكي القابل للتمدد الذي احتل العناوين الرئيسية في جميع أنحاء العالم، والذي جسد التزام فريق عمل أوبو بريادة أشكال وتصاميم الهواتف المختلفة. وكما عمل فريق العمل على تجربة تصاميم لا حصر لها للمفصل المرن قبل إطلاق هاتف فايند N بمفصلة Flexion الأصلية. 

إن مفصل الهواتف القابلة للطي له تأثير كبير على تجربة الاستخدام وعلى الميزات التي يقدمها الهاتف بشكل عام، وعادة ما تؤدي المساحة القليلة في الهواتف القابلة للطي إلى ضيق المساحة المتوفرة للميزات الرئيسية كالبطارية، لكن المفصل المرن المصغر ضمن هاتف فايند N2 فليب القابل للطي يضمن توافر المساحة اللازمة لميزات حديثة لا مثيل لها. 

تم تصميم الجيل الجديد من المفصل المرنNew Generation Flexion Hinge على مدار عقد من الزمن وخضع للعديد من التحديثات التي جعلت تصميمه أبسط وبأجزاء أقل ليكون الحل الأمثل للهواتف القابلة للطي. هذا ويتميز المفصل المرن الجديد بكونه متعدد الزوايا بفضل الهيكل الزنبركي للهاتف الذي يتيح إمكانية ضبط الشاشة في أي زاوية بين 45-110 درجة. 

تم أيضًا اختيار المواد التي سيتم استخدامها في المفصل المرن بعناية، حيث تم استخدام عنصر مرن من الفولاذ المقاوم للصدأ والمحفور بدقة، وحقنه بمادة ناعمة ومرنة، حيث يعزز الفولاذ من متانة المفصل لتصل نسبة مقاومته للشد إلى 15٪، ونسبة مرونته إلى 25٪، بينما يضمن البوليمر المقوى بألياف الكربون، والمستخدم في الطائرات، متانة وقوة الهاتف دون زيادة وزنه. 

يعزز تصميم المفصل الجديد من المرونة والمتانة عند طي الهاتف أو الكتابة على الشاشة. كما أنه يضمن طي الشاشة بانسيابية كبيرة ويقلل التجعد وآثار الطي بشكل كبير مقارنة بالهواتف الأخرى القابلة للطي. 

ميزات لا مثيل لها 

يتيح المفصل المرن المصغر في هاتف فايند N2 فليب القابل للطي مساحة أكبر لشاشة الغطاء، ويعزز من قدرة البطارية سريعة شحن والتي تدوم طويلاً، ليمنحكم تجربة استخدام متكاملة. 

تأتي شاشة الغطاء بقياس 3.26 بوصة، وتعد الأكبر من نوعها ضمن فئة الهواتف القابلة للطي المتوفرة في الأسواق، لتمكنكم من الاطلاع على الإشعارات وحالة الطقس، واختيار الحيوانات الأليفة التفاعلية كخلفيات للشاشة دون فتح الهاتف. 

يتيح المفصل المرن في هاتف فايند N2 فليب القابل للطي التقاط صور سيلفي أكثر وضوحًا باستخدام الكاميرا الرئيسية، وكما يدعم المفصل المرن إبقاء الهاتف في وضع مطوي جزئي، مما يمنح المستخدمين القدرة على رؤية الصور عند التصوير. فيما سيتمكن المستخدمون أيضاً من تشغيل العرض المزدوج لرؤية أنفسهم وما يصورونه على الشاشة. وكما يمكنهم الاستفادة من تقنية FlexForm التي تدعم التصوير على فترات زمنية وتتيح استخدام الكاميرا لمكالمات الفيديو وللتصوير لأوقات طويلة، الآن بات بإمكان المستخدمين إطلاق العنان لإبداعاتهم مع هاتف فايند N2 فليب القابل للطي، الذي سيضمن ساعات متواصلة من الاستخدام مع بطاريته الضخمة التي تأتي بسعة 4300 مللي أمبير في الساعة. 

تحرص أوبو دوماً على ضمان متانة هواتفها، حيث يتحمل هاتف فايند N2 فليب القابل للطي أكثر من 400 ألف طية في درجة حرارة الغرفة الاعتيادية، وقد تم اختباره أيضًا عند 50 درجة مئوية و20 تحت الصفر وذلك من قبل شركة TÜV Rhineland. 

ليست آلية الطي فقط هي ما تميز هاتف فايند N2 فليب القابل للطي، فإن الجيل الجديد من المفصل المرنNew Generation Flexion Hinge يضمن تجعداً أقل وأنعم بما يمنع تراكم الغبار، ويعزز من مظهر وأداء شاشة الغطاء. 

مستقبل جديد للهواتف القابلة للطي 

بفضل الجيل الجديد من المفصل المرنNew Generation Flexion Hinge، يقدم هاتف فايند N2 فليب القابل للطي شاشة غطاء كبيرة وبطارية سريعة الشحن بسعة أعلى من أية هاتف آخر قابل للطي. كما يأتي الهاتف ضمن هيكل متين ويقدم مجموعة من الميزات عبر شاشة الغطاء كإمكانية اختيار خلفيات الشاشة التفاعلية والأيقونات والأدوات المفيدة، إلى جانب قدرات التصوير المتميزة. 

قد يبدو مفصل الهاتف شيئاً بسيطاً، لكن تأثيره الحقيقي قد يكون كبيراً جداً على تجربة الاستخدام، لذلك حرصت أوبو على تطوير الجيل الجديد من المفصل المرن New Generation Flexion Hinge ضمن هاتف فايند N2 فليب القابل للطي لتحدث ثورة حقيقية في قطاع الهواتف القابلة للطي. 

لمحة عن أوبو 

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم. 

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليارات دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم. 

وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا. 

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا. 

  

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+. 

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دور محوري في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية. 

  

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا 

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في سلطنة عمان في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط. 

  

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة. 

  

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة. 

  

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.