هل يُفضّل أن تعمل الأم أم تبقى في المنزل؟! اكتشفي نتائج أحدث الدراسات!

  • تاريخ النشر: الخميس، 16 يونيو 2016 | آخر تحديث: الإثنين، 17 أكتوبر 2022
مقالات ذات صلة
اكتشفي أحدث رسمات الحواجب بالصور
اكتشفي أحدث ألوان الديكور لعام 2017
اكتشفي أحدث ألوان الديكور لربيع 2016
       تتساءل كثيرات عن الوضع الأفضل لحياتهن: أن يعملن أو أن يبقين في المنزل؛ لرعاية الزوج والأطفال.
 
فيما يلي بعض النتائج التي خلًصت إليها أحدث الدراسات في هذا الشأن:
 
- كانت نسبة الزوجات اللاتي يمكثن في المنزل في العام 1967 تبلغ 49%، فيما باتت النسبة الآن 71 % عاملات خارج المنزل و29 % فقط يمكثن في المنزل.
 
- ارتفعت نسبة النساء العاملات منذ العام 1999 ما يقارب 6 %، ما لا يستدعي منكِ مشاعر تأنيب الضمير؛ إذ باتت هذه ظاهرة عالمية في ظل غلاء الأسعار والأوضاع الاقتصادية المتأزمة عالمياً، عدا عن زيادة الوعي لدى المراة والمجتمعات بضرورة عمل المرأة ومساهمتها.
 
- في المقابل، كشفت دراسة حديثة، سلّطت الضوء على التحصيل الأكاديمي لـ 68,000 طالب، أن التحصيل الأعلى كان للطلبة الذين يتفرّغ أحد والديهم للجلوس في المنزل، وتحديداً من ترواح أعمارهم بين السادسة والسابعة.
 
- في الوقت ذاته، بيّنت دراسة صادرة عن اتحاد التعليم الوطني الأميركي أن التعويل فيما يتعلق بالتحصيل الأكاديمي للطالب يقع على عدد الساعات التي يقضيها في المدرسة ومدى فعاليتها أكاديمياً وفي اكتساب المهارات.
 
- كشفت بعض الدراسات أن بقاء الأم في البيت مع أطفالها قد يقلّل من نسب العدوانية والعنف في سلوكهم. 
 
- في الوقت ذاته، أوضحت دراسات أن البقاء في المنزل قد يتسبّب بمزيد من الاكتئاب والحزن وحالات الغضب والانفعالية لدى الأمهات والأطفال على السواء، من خلال شريحة بلغت 60 ألف امرأة وطفل استعرضتهم الدراسة.
 
- صوّت 60 % من الأميركيين بأفضلية أن تقضي الأمهات مزيداً من الوقت مع أطفالهن في المنزل، فيما أظهر 35 % من الأطفال أن لا مشكلة لديهم في عمل والديهم خارج المنزل.
 

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.