Baume & Mercier "تقدّم الساعة "بوتيت بروميس

  • تاريخ النشر: الخميس، 27 أكتوبر 2016
مقالات ذات صلة
دار Baume & Mercier تقدم ساعة كلاسيما
Baume & Mercier نظرة من وراء الكواليس إلى دارٍ تواكب إيقاع الزمن
مثالٌ إبداعي تشكيلة « Les Exceptionnelles » من Baume & Mercier

ساعة بحجم مصغّر،

وكأنّها حلقة وصل بيننا ومن نحب.

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

إنها الرفيقة الرائعة للمناسبات الكبيرة وللحظات السعادة القصيرة.

بوم إيه ميرسييه تقدّم الساعة بوتيت بروميس والمودّة وتنقل في وتيرة حركتها اللحظات الساحرة التي نعيشها يوميًّا.

ساعة جميلة الأسلوب،

لمسةٌ من الرقيّ واللباقة،

سلوكٌ في حد ذاتها.

تجسّد الساعة بوتيت بروميس تاريخ الأناقة وروح الاحتفال المعاصرَين.

من هي الساعة بوتيت بروميس؟

تسرد الساعة بوتيت بروميس يوما واحدا على معصمها.

ما أحبّ الصباح إليّ، لأنه توقيت أولّ موعد معها. فهي تحدّق إليّ بمجرّد أن تفتح عينيها. وبالطبع، غالبًا ما تقول لي إنها متأخرة، ولكن بالرغم من ذلك فإنها تجد الوقت لكي تجرب، راقصةً، ثلاثة فساتين قبل الخروج. لا تخرج أبدا من دون أن ترتدي خواتمها وأسورتها المتعددة وتعويذاتها وعطرها ومن دون أن تتزين بأحمر الشفاه: والزمن بالنسبة إليها أشبه بمادةٍ مرنة قابلة للشد والتمديد، فهي تتحكّم فيه وتعيشه بشدة نادرة. وتحت نظرتها، يتحول العالم إلى حفلة. ومعها ثمة دائما فرصة للاحتفال! باقة من زهر البنفسج على مكتبها، كتاب اشترته في سوق العاديات، مقطوعة موسيقية تستمع إليها دون انقطاع، رسائل لا تُحصى تتبادلها مع صديقاتها قبل لقائهن بعد ساعات العمل: كلّ شيء مصدر فرح وابتهاج لها. ولكن تريّثوا! هل حان وقت احتساء الكوكتيلات؟ لم أحدّثكم بعد عن الاجتماعات، عن سيارات الأجرة التي تحجزها وتركبها على وجه السرعة، وعن العبارة "ليس لديّ متسع من الوقت لكي أتناول الغداء، على فكرة أنا أتبع حمية" قبل أن تأكل علبة حلويات "الماكارون" على حافة طاولة، وعن المرّات التي تتظاهر فيها بأنها نستني لكي تذهب إلى موعد سريّ...أنا الشاهدة المميزة على هذا التناقض الرائع، على هذه الأيام التي تتوالي وكأنها استراحات ساحرة، وعلى هذه الأناقة والجولات والنجاحات. أتبعها إلى كلّ مكان، وأنا صديقتها ومحل سرّها في هذه الساعات  الرائعة: تحتضنني وأحتضنها من الصباح إلى المساء، هي المرأة المستقلة التي تعيش مع شلّتها والتي لا تحب التخطيط للأمور ولكنها تقول فجأة: "لم لا نخرج هذه الليلة؟" وأنا وأنا وأنا فخورة جدًّا على معصمها

بوتيت بروميس

  • حجم مصغّر لأسلوب أنثوي وعابر للزمن: قطر يبلغ 22 مم.
  • وساعةٌ ذات قرص مرصّع بالماس: تتألّق بجمال هذه الحجارة الكريمة الشهيرة.
  • وتوازنٌ تامٌّ بين الأحجام: يضفي التلاعب بين الشكلين البيضوي والمستدير المتشابكين بين العلبة والقرص على الساعة تناغمًا راقيًا. 
  • تصاميم عصرية موروثة من الأناقة والحرية الشكلية لسبعينيات القرن الماضي.
  • سوار من الجلد أو من الفولاذ مزدوج اللّف : منتج يجب حقّا امتلاكه.     ومجموعة فريدة من الروابط تتحوّل بفضلها الساعة إلى جوهرة. ومواصفات جمالية رمزية قوية متوفرة في ثلاث صيغ: بالفولاذ والجلد الأزرق اللامع والجلد البرتقالي الساطع. ثلاث ساعات ذات شخصية قوية يمكن اختيارها وفقا لشخصيتك ومزاجك.
  • ومينا من عرق اللؤلؤ الأبيض المجرّد من كل الزوائد، وتتألف علامات الساعات من ماستين مرصّعتين عند الساعة 6 والساعة 12.

بوتيت بروميس: ساعة جوهرة

يجسد السوار الفريد ذو اللف المزدوج والمصنوع من الفولاذ من قبل الساعاتيين الرشاقة والجرأة، ويبرز لمعانه جمال القرص المرصّع جزئيًّا بالماس. ويتلاعب هذا الطراز برموز الساعات ـ الأسوِرة الصغيرة التي صمّمتها بوم إيه ميرسييه في عشرينيات القرن الماضي والتي صنعت لكي تكون بمثابة مجوهرات. وأعيد هنا ابتكار حس الأناقة والأنوثة وروح الاحتفال الذي تميّزت به وأضفيت عليها لمسة جديدة من العصرية.

بوتيت بروميس: أناقة مشعّة   

وجُهّز هذا الطراز بسوار أزرق لامع وقاتم وعصريّ  ـ يبرز الطابع المشع للساعة.  ويضفي السوار مزدوج  اللّف وجلد العجل الخاضع لأداء ختامي عصري على هذه الساعة الفولاذية المصقولة والمرصعة جزئيّا بالماس تباينًا عصريًّا وفاخرًا وأنيقًا يجعلها إكسسوار تزيين بأتم معنى العبارة.   

بوتيت بروميس: طاقةٌ مسليّة  

زوّدت الساعة بسوار مزدوج اللف مصنوع من جلد العجل البرتقالي الساطع واللافت للانتباه ـ وهو لون يحمل معه التفاؤل والبهجة ـ وهي ساعة أنيقة ذات علبة بيضوية مرصّعة بالماس. ويزّين هذا الطراز النفيس معاصم الأشخاص ذوي الشخصيات الفريدة .    ولم تمتنع الدار عن إضفاء لون شديد العصرية على الجلد ذي الأداء الختامي العصري ومزجتهما بالأناقة الأزلية للترصيع بالماس الأخّاذ.