ديمة بياعة توجه رسالة لوفاء الكيلاني بعد إطلاقها حملة لدعم ابن تيم حسن

  • تاريخ النشر: الأحد، 26 يوليو 2020
مقالات ذات صلة
صور هكذا استقبلت ديمة بياعة خبر زواج تيم حسن ووفاء الكيلاني
صور تيم حسن وديمة بياعة يجتمعان من جديد والسبب!
فيديو استمعوا لصوت ابن تيم حسن وطليقته ديمة بياعة ...هل أتقن الغناء؟

رصد الجمهور رسائل متبادلة بين الفنانة ديمة بياعة والإعلامية وفاء الكيلاني، بعد إطلاق الأخيرة حملة من أجل دعم ابن زوجها الفنان تيم حسن.

ديمة بياعة ترد على وفاء الكيلاني

علاقة احترام وود تجمع بين ديمة بياعة ووفاء الكيلاني، وهذا ما ظهر بوضوح من خلال رسائلهما المتبادلة عبر انستقرام، حيث حرصت الفنانة السورية على الرد على الإعلامية المصرية التي دعمت ابنها ورد، من خلال الطلب من متابعيها أن يصوتوا له لكي يتحول حلمه إلى حقيقة.

كتبت ديمة بياعة زوجة تيم حسن السابقة تعليقاً على كلمات وفاء الكيلاني التي تدعم بها ابن زوجها تيم حسن قائلة: "حياتي شكرا على دعمك وكلامك وانشالله منفرح بنجاحات جودي وريان، الله يسعدكم".

ردت وفاء الكيلاني على كلمات ديمة بياعة قائلة: "حبيتي ديما، ربنا يحمي ورد الغالي ويباركلكم فيه وفي فهوده العسل وتفرحوا بيهم في أعلى المراتب يا رب".

وفاء الكيلاني تدعم ابن تيم حسن

وكانت وفاء الكيلاني نشرت فيديو لـ ورد ابن زوجها تيم حسن، الذي يتحدث فيه عن أمنيته لكي يصبح فيزيائياً فلكياً ويكون قادراً على تبادل الأفكار مع ألمع العقول، مضيفاً بأنه يتمنى أن يتمكن من اكتشاف كوكب جديد وأمور أخرى لا يمكن تصورها.

وأضاف ابن تيم حسن في الفيديو بأنه يتمنى أن يلتحق بجامعة مرموقة، مثل معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا أو جامعة بيركلي، وعلى إثره طلبت وفاء الكيلاني من متابعيها أن يصوتوا لابن زوجها الفنان السوري لكي ينال لقب أفضل حلم.

This browser does not support the video element.


وكتبت وفاء الكيلاني رسالة من القلب لابن زوجها تيم حسن قائلة: "ورد أنت تجعلنا فخورون بك بشدة، أتمنى لك كل الخير حبيبي، وأن تصبح أحلامك حقيقة"، مضيفة في رسالتها لمتابعيها: "صوتوا لورد لكي يحقق حلمه من خلال كتابة رقم 6 في الرابط الموجود أسفل".


تيم حسن وأولاده

من ناحية أخرى، نشر تيم حسن صورة جديدة تجمعه مع ابنيه ورد وفهد عبر حسابه على انستقرام، ظهروا فيها من داخل السيارة وهم يرتدون الكمامة.

واكتفى الفنان السوري بوضع "إيموجي" قبلات وآخر يرتدي كمامة تعليقاً على اللقطة اللطيفة التي تجمعه مع ولديه.