سحر الصيف من معوّض لون ثري جديد يتوّج المجوهرات الماسية

  • تاريخ النشر: الأربعاء، 08 يوليو 2015 | آخر تحديث: الإثنين، 07 فبراير 2022
مقالات ذات صلة
أطقم ألماس فاخرة للعروس من مجوهرات معوض
مجوهرات معوض 2014 ... سحر لا يقاوم
أطقم مجوهرات ماسية لإطلالة عروس فاخرة لا تنسى من مجوهرات معوض
منذ أن طلب الأمير ويليام يد كايت ميدلتون وقدم لها خاتم خطوبة الأميرة ديانا المرصّع بالياقوت الأصفر، أصبحت المجوهرات الملونة الأحجار الأعلى طلباً. ويوماً بعد يوم، يزداد عدد النجوم الذين يختارون أحجاراً كريمة زاهية، في خواتم خطوبة مرصعة بحبات ألماس برّاقة بألوان تتنوع بين الزهري الدقيق، اختيار بلايك لايفلي، والأصفر الكناري مثل الذي ظهر على يد كيلي كلاركسون.
 
تواكب مجموعة معوّض الجديدة المرصعة بالماس الأصفر الساحر هذه الموضة العصرية والمتألقة بالدفء والبهاء والأناقة. وبجمال وروعة استثنائيين، تضع تشكيلة أقراط الأذن والخواتم والقلادات الألماس الأصفر الفريد في قلب تصاميم من الذهب الأبيض والأصفر عيار 18 قيراطاً تم العمل عليها بشكل فني. أما النتائج فهي إبداعات فاخرة، ومواكبة لأحدث صيحات الموضة. في هذا الصيف ما من طريقة أفضل منها للاحتفال بالحب.
 
لمن ينوي التقدّم لطلب اليد في هذا الصيف، تترك حبات الألماس الصفراء الأنيقة والساطعة من معوّض انطباعاً فريداً، وتقدم نفحة منعشة تفيض بسحر شبابي وطاقة عاطفية. وفي هذا الصدد يقول الشريك المؤتمن والمدير التنفيذي العام لقسم تجارة التجزئة، باسكال معوّض: "تم تصميم هذه المجموعة المذهلة من الألماس الأصفر لتضفي لمسة عصرية إلى الحب الأزلي. إلى الأزواج العصريين الراغبين بالإعلان رسمياً عن حبهم هذا الصيف، تمثل هذه التشكيلة مقاربة مختلفة وجديدة لتقاليد صياغة المجوهرات، لاسيما من خلال أحجار الألماس الصفراء التي تتميّز بفرادتها ورونقها."
 

لأكثر من عقد من الزمن ما زالت دار معوّض تبتكر مجوهرات بجمال لا مثيل له. وتزيّن القطع من معوّض إطلالات أفراد من عائلات ملكية ومشاهير وجامعي التحف الفريدة، أما الطلب عليها فهو شديد بفضل براعة تصميمها وجودتها المذهلة ورهافتها التي تحبس الأنفاس. في وقت سابق من هذه السنة، احتفلت دار معوّض بعيدها الـ 125، وهو ما يعكس نموها الملحوظ وإنجازاتها الكبيرة منذ أن انطلقت كشركة عائلية. واليوم، أصبحت دار معوّض علامة تجارية مشهورة عالمياً تواصل إرساء توجهات الموضة وجذب قلوب الأجيال إليها، مع أساليب ودرجات ألوان وتصاميم أصبحت جزءاً أساسياً وعزيزاً في أغلى أوقات الحياة وأكثرها ثباتاً في الذاكرة.

 
 
 
 

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.