مي تتخلى عن نادر وأدهم يتعرض للسرقة في فرح ليلى

  • تاريخ النشر: الخميس، 25 يوليو 2013 | آخر تحديث: الإثنين، 07 فبراير 2022
مقالات ذات صلة
أدهم يعترف بحبه وليلى تصده في فرح ليلى
إجهاض مي يسيطر على فرح ليلى
مي العيدان تسخر من ليلى إسكندر بعد رسالتها ليعقوب الفرحان

تتصل ليلى بصديقتها لتتكلم معها وتفضفض ولكن يسمعها والدها بالصدفة ويصاب بصدمة كبيرة عقب معرفته بتفاصيل زواج وإجهاض مي. يرفض حسن الحديث مع كل من ابنتيه ويخرج من المنزل رغم تأكيد ليلى له أنه أخفت الأمر عنه فقط خوفاً على حالته الصحية وأن أختها تزوجت زواجاً شرعياً.

ومن جانب آخر تعرضت أم هدى للإعياء الشديد بسبب توقفها عن الذهاب لجلسات العلاج الكميائى طالبة من ابنتها أن تتركها لمصيرها .

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

يقوم أدهم بدعوة فتحي إلى منزله للتحدث ومد جسور الصداقة ويحاول تعليمه التصوير للتقرب منه. ويتلقى اتصال من أناس مجهولين يدعون أنهم يعرفوا مكان والدته التي نشر إعلان في الجرائد ليبحث عنها.

تذهب ليلى إلى طبيبها النفسي لتستشيره عن كيفية التصرف فينصحها بإعادة المحاولة لإقناع والدها أنها أخطئت بعدم إخباره وأنها تصرفت بهذا الشكل خوفاً عليه لا تهميشاً له ولدوره في العائلة.

تقوم مجموعة من الغرباء بإقتياد الجار فتحي إلى مزرعة خارج المدينة تحت التهديد ليفاجئ أن خاطفه هو والد التلميذ الذي تشاجر معه. يهدده الوالد بأنه يستطيع أن يخرب بيته ويقول له أنه لو تجرأ على إبنه مرة أخرى سواجه أمور سيئة.

يذهب أدهم إلى المنطقة التي تم الإتفاق عليها كي يقابل الناس الذين اتصلوا به ليفاجئ أنه فخ ويضربه شباب مجهولين بعد أن يأخذوا كل ما يحمله. ويذهب أدهم إلى أقرب قسم شرطة لتحرير محضر حول ما حدث له إلا أن تجاهل الضابط له وعدم أخذ كلامه على محمل الجدية يصدمه فيطلب مقابلة رئيس القسم.

يذهب حسن إلى منزل نادر ويبقى بانتظاره تحت البيت إلى أن تأتي ليلى وتطلب منه الذهاب معها ولكنه يتجاهلها ويتجه إلى نادر الذي صادف نزوله من المنزل ويطلب منه أن يأتي معه ليطلق مي ولكنه يقاوم فيصفعه ويأخذه إلى منزلهم. يجلب حسن شيخ ويطلب من نادر أن يطلق مي بحضور الجار فتحي وليلى ومي وشاهد ثاني ويطلقها بعد أن تؤكد للشيخ أنه ما تريده.

تحاول ليلى أن تواسي أختها أن ما حصل كان يجب أن يحصل لأنه بني على غلط وتطلب منها أن تعتبر الطلاق بداية جديدة. كما تطلب منها مساعدتها في استرداد ثقة حسن بهما لأنه هو من يمر بمرحلة صعبة بعد اهتزاز ثقته بهما.

يقابل أدهم رئيس القسم الذي يعتذر عن تصرف الضابط ويطلب منه إحضار أي أوراق ثبوتية لإتمام الإجراءات فيتصل بليلى ليطلب إليها أن تأتي لتضمنه ولكنها تعتذر عن الذهاب بسبب ظروفها ولكنها تعده أنها ستتصرف. تنتهي الحلقة 15 ونحن نرى ليلى تتجه إلى باب الشقة دون أن نعلم ما هي وجهتها.

اشترك في نشرة ليالينا الإلكترونية لتصلك آخر أخبار المسلسلات على البريد الإلكتروني