وائل جسار: لا أؤمن بالأبراج وكل توقعاتهم ترّهات
- تاريخ النشر: الإثنين، 05 يناير 2015 | آخر تحديث: الإثنين، 07 فبراير 2022
- مقالات ذات صلة
- وائل جسار: هذه وجهاتي المفضلة للسفر!
- وائل جسار: المسحراتي ذكرى الطفولة الأجمل
- باسكال مشعلاني: أؤمن بالكاراكتير وليس بالأبراج
ينتمي وائل جسار إلى برج القوس، الذي حين تسأله عن مواصفاته يخبرك بالتعاون مع زوجته التي كانت برفقته والتي تنتمي إلى البرج نفسه أنه يتروّى في اتخاذ قراراته ويهوى السفر، إضافة إلى أنه حنون وصاحب شخصية قوية.
إن سألته عن مدى اهتمامه بالأبراج وما هي درجة تعلقه بها، يخبرك بأنه لا يتعلق بها ولو واحد في المئة. وأنه إن صُودف ووجدت أمامه إحدى المجلات أو الصحف يقرأها لمجرد الفضول وليرى ما مدى نسبة الصدق التي تتضمنها، لكنه مرة لم يلمس الصدق فيها، وفق تعبيره.
أما عن رأيه في ظاهرة المنجمين التي تكتسح الشاشات ليلة رأس السنة فقال: «لا أؤمن بهذه الترّهات. كذب المنجمون ولو صدقوا”. هناك فرق بين التوقع والتنبؤ! فمن يريد أن يتوقع عليه أن يعلن باللحظة والدقيقة والساعة متى سيحدث توقعه، أما عدا ذلك فيعتبر الأمر كلاماً في الهواء.
تابعوا أيضاً: