Baume & Mercier تُطلق ساعة Petite Promesse بالتعاون مع فاشن فورورد

بسطت دار "بوم ايه مرسييه" التي تحتفي دائماً بلحظات الحياة المميزّة لمستها الأنيقة خلال إطلاق مجموعة Petite Promesse، باعتبارها الراعية الرسمية والإحتفالية للحدث الأبرز في صناعة الأزياء والموضة في المنطقة بدورته الثامنة. امتدّ هذا الحدث على مدار ثلاثة أيام من 20 ولغاية 23 تشرين الأول وذلك في حي دبي للتصميم d3، حيث عرض "فاشن فورورد دبي" مجموعة من الأزياء الجاهزة، أزياء "هوت كوتور"، الأكسسوارت والمجموهرات التي تحمل بصمة مصمّمي الشرق الأوسط الإبداعية.

وفي إطار تعاونها مع "فاشن فورورد"، اعتزمت بوم ايه مرسييه المشاركة مع ثلاثة من أبرز الشخصيات في عالم الموضة والجمال في المنطقة وهنّ تيريزا كاربينسكا، سامانثا فرانسيس، وسلمى عواد. نتج عن هذا التعاون جلسة تصوير تضمنّت أزياء وتصاميم إستثنائية للمصمّمين المشاركين، إضافة الى مجموعة ساعات  Petite Promesseالجديدة الخاصة بالسيدات والتي أُطلقت رسمياً خلال فعاليات الحدث. واستقت سلسلة الصور أفكارها من الشخصيات التي تمثّلها كل ساعة ضمن المجموعة: شخصية المرأة المرحة، اللعوبة والقويّة. كما عُرضت مجموعة الصور أمام ضيوف "فاشن فورورد" في الركن الخاص لدار "بوم إيه مرسييه" وذلك خلال الحفل الإفتتاحي يوم الجمعة 21 تشرين الأول.

وقد استضافت المصمّمات الثلاث ورش عمل حول أبرز القضايا التي تواجه صناعة الأزياء ضمن مساحة تجزئة الأكسسوارات الخاصة The Showcase. ومن أبرز المتحدّثين خلال دورة هذا الموسم سامانثا فرانسيس التي طرحت موضوع "علم الألوان" يوم 21 تشرين الأول،  تيريزا كاربينسكا التي تحدّثت عن كيفية مزج الملابس العادية مع تلك الفاخرة، يوم 22 تشرين الأوّل وسلمى عواد التي قدمّت نصائح لتعزيز الإطلالات المختلفة يوم 23 تشرين الأول. وشهد الحدث حوارًا حصريًا وتفاعليًا لمدير التصميم في "بوم ايه مرسييه" السيد الكسندر بيرالدي، تولّت إداراته روزمين مانجي الميقمة في دبي. وقد أرشد الكسندر فريق من المصمّمين خلال عملية إنتاج ساعات مبتكرة أُطلقت في "فاشن فورورد دبي"، كما وضّح، متّخذاً وجهة نظر المصمّم، كيفية العثور على الإلهام وتحديد القدرة الإبداعية.

ساعة Petite Promesse

تضفي ساعة Petite Promesse بحجمها المصغّر أنوثة خالدة بفضل قطرها البالغ 22 مم وقرصها المرصّع بالماس، فتنبع الأناقة من الأحجار الكريمة الكلاسيكية. نسب متوازنة تماماً: إنّ تداخل الشكلان، البيضاوي والدائري، بين علبة الساعة وقرصها، يُنتِج إئتلافاً مُتقناً. يعكس النموذج المعاصر أناقة وحرية السبعينات. حزام جلدي يلتفّ حول المعصم أو سوار فولاذي. ينتج عن هذا الترابط الفريد قطعة مجوهرات راقية، تتجلّى شخصيتها في نسخ ثلاث: الفولاذ، الجلد الأزرق اللامع والجلد البرتقالي الزاهي. ثلاث ساعات ذات شخصية قوية تتماشى مع  أسلوبك وطبعك. ميناء من عرق اللؤلؤ ومؤشران من الماس عند الساعة 6 و12.

 أما الساعات الثلات في المجموعة فهي:

ساعة وجوهرة

جمال وجرأة دار الساعات السويسرية مجسّدان في السوار المعدني ذي اللفّتين والقرص المرصّع جزئياً بالماس. يتلاعب هذا النموذج بقوانين التصميم التي تتبنّاها ساعات اليد الصغيرة التي أُنتجت في العشرينات والتي إعتُبرت في حينها قطع مجوهرات.

جوهر الأناقة

نموذج مزوّد بحزام أزرق، لامع وعصري. يضفي الحزام ذي اللفّة والمصنوع من جلد العجل على الساعة الفولاذية المصقولة والمرصّعة جزئياً بالماس، تناقضاً عصرياً وأنيقاً لتصبح أكسسوار الموسم المثالي.

حيوية مرحة

يُعيد حزام جلد العجل ذي اللفّة البرتقالية اللامعة التفاؤل والبهجة الى هذا النموذج الفاتن المتميّز بعلبته البيضاوية المرصّعة تماماً بالماس. نموذج ثمين يزدان به معصم المشاهير. يجمع  بكل جرأة الجلد بلون حديث والتشطيبات الرائعة ضمن عملية ترصيع راقية.