الصور الأولى لزينب العسكري وزوجها‎

ظهرت مؤخرًا الفنانة البحرينية زينب العسكري في مجموعة متنوعة من الصور وهي برفقة عائلتها، حيث يعتبر هذا هو الظهور الأول لزوج الفنانة زينب مع بناتها، حيث تحرص " العسكري" دائمًا على الظهور هي وابنتها كثيرًا خلال نشر صورهم على حسابها الشخصية على كافة مواقع التواصل الإجتماعي.

زينب العسكري مع زوجها

فقد تم نشر مجموعة من الصور الخاصة بالفنانة زينب العسكري مع زوجها وبنتها لتنفي بها شائعة التي ظهرت مؤخرًا حول خبر إنفصالها عن زوجها، فخلال الفترة الأخيرة ظهرت الكثير من الأخبار حول إنفصال زينب العسكري عن زوجها، لتظهر بعدها الفنانة البحرينية لتنفي خبر شائعة طلاقها من زوجها، حيث لاحظت أن هذه الأخبار اتنقلت بشدة في الأيام الأخيرة، سواء بطرق مباشرة وغير مباشرة.

لذلك جاء الرد من خلال تسجيل صوتي تم نشره عبر مواقع التواصل الاجتماعي ينفي به زوجها شائعة طلاقه منها، حيث خرج الأخير عن صمته بعد أن زاد من تناقل هذه الأخبار مؤخرًا وهذا بسبب عدم ظهوره مع زينب وبناتها، حيث حرص زوج زينب العسكري على الدعاء لها ودعمها معنوياً والوقوف بجانبها من خلال بعض الكلمات الإيجابية، والتي أكد من خلالها أنها مجرد شدة وسوف تنتهي منها قريبًا وأنها ستعود لمنزلها قريباً.

حيث أعتقد البعض أن بُعد الفنانة البحرينية في الفترة الأخيرة عن زوجها بسبب إصابة والدتها بفيروس كورونا وحالياً مرض والدها، كان سببه الطلاق ولكن زينب ابتعدت عن زوجها لتكون بجانب عائلتها وليس بسبب الإنفصال بينهم.

زينب العسكري تكشف عن إصابة ابنتها ووالدتها بفيروس كورونا

ظهرت زينب العسكري في إحدى مقاطع الفيديو وهي تبكي حيث هزت قلوب متابعيها، بعد انتشار هذا الفيديو والذي ظهر فيه صوت النجمة البحرينية زينب العسكري تعلن عن إصابة والدتها وابنتها بالإصابة بفيروس كورونا الوبائي، كوفيد 19، حيث قامت الفنانة بلوم نفسها بشدة، وعبرت عن خوفها الشديد عليهم متمنية لهم الشفاء العاجل.

وقالت زينب العسكري في مقطع الفيديو الذي أبكت فيه متابعيها: "اتنين عزاز عغلى قلبي بنتي وأمي، الله يبعد عنكم كلكم كل شر يارب، ما عارفة أتكلم،  والله ما عارفة أفضفض وأقولكم تخيلوا قطعة مني يصيبها الفيروس، شعور صعب  كنت أتمنى إن المرض يصيبني أنا ولا يصيبها".

وقالت زينب العسكري في مقطع الفيديو الذي أبكت فيه القلوب: "تخيلوا الأم والابنة، الله يبعد عن عيالكم يارب، الوالدة عندي كانت بتروح لغسيل الكلى، واضطرينا نوديها لأنها لازم تروح، ما نقدر نعالجها في البيت، لما وصلت أمي المستشفى وخدوها مني نظراتها مو كانت طبيعية،وكأنها تقول لا تخليني هون".

وأضافت زينب العسكري: "شعور إني وصلت أمي للمستشفى ونظراتها لي وكأنها تخاطبني أن آخذها معي، حسيت إني خذلتها  لأنها ما رضت تروح المستشفى إلا عشاني، فأنا   خدتها وخليتهم ياخدوها، فشعور مو حلو وأنا أمي إنساني مسكينة بسيطة ما تعرف تتصرف بروحها لازم حد معاها".