تاريخ فن طلاء الأظافر ومراحل تطوره من الماضي إلى المستقبل!

  • تاريخ النشر: الأربعاء، 29 يونيو 2016
مقالات ذات صلة
مناكير الطاووس: طلاء أظافر كاللوحة الفنية
طريقة عمل طلاء الأظافر في المنزل
طلاء الأظافر الممغنط
 
        خلال العقد الأخير، برز طلاء الأظافر كواحد من النقاط التي تسترعي انتباه المصوّرين عند مضيّ النجمات على السجادة الحمراء، وحين بات من التقليعات التي لا خلاف حول نجوميتها في أرجاء العالم كافة، وإن كان تاريخه أقدم من هذا.
 
فيما يلي تاريخ فن طلاء الأظافر ومراحل تطوره من الماضي للمستقبل:
 
- في الثمانينيات: كانت الأظافر الطويلة وذات الألوان القوية، مثلما هي ظلال العينين. كان اللون الأصفر والبرتقالي والأحمر الفاقع على عرش هذه الألوان الثمانينية.
 
- في مطلع التسعينيات: بدأت الألوان القاتمة والصادمة بالظهور، مثل الأسود والكحلي والبني وما إلى ذلك من ألوان لم تكن مرتبطة بالأنوثة من قبل ذلك الحين.
 
- في العام 1996: بدأت تقليعات التفاصيل اللامعة بالدخول لعالم طلاء الأظافر، لا سيما في عروض الأزياء التي كان يراد منها إكساب العارضات مزيداً من السطوع.
 
- في العام 2010: بدأت موضة الـ "ستيكرز" اللاصقة على سطح الأظافر، بكل ما تحفل به من تفاصيل لم تكن معروفة في السابق، مثل الخطوط اللامعة وما إلى ذلك.
 
- في سبتمبر 2012: ظهرت تقليعات أظافر أكثر جنوناً وجرأة في حفلات جوائز الإيمي، من خلال اختيار ألوان جريئة كقاعدة، مع إسباغ مزيد من التفاصيل الغرائبية عليها.
 
- في العام 2014: باتت الأمور تجنح لمزيد من البساطة والألوان الرائقة، فعاد الأبيض بتفاصيل صغيرة وهادئة، حتى في عروض الأزياء وتحت دائرة الأضواء.
- في العام 2015: عادت الألوان القوية الرصينة للظهور من جديد، مع إضفاء بعض التفاصيل الحيوية من قبيل الخط المعدني اللامع في قاعدة الأظافر.
 
'
ماذا عن المستقبل؟
 
ستستمر تقليعات الأظافر بالظهور تباعاً، من خلال رسومات عدة وتفاصيل متنوعة، لعل من بينها التقنية ثلاثية الأبعاد، لرسم بعض التفاصيل من قبيل المجوهرات والحبيبات اللامعة وأبعادها. 

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.