محامية أشرف حكيمي تفجر مفاجأة حول اتهامه بالاغتصاب
- تاريخ النشر: الجمعة، 03 مارس 2023 زمن القراءة: دقيقتين قراءة
- مقالات ذات صلة
- والدة أشرف حكيمي تخرج عن صمتها وترد على اتهامه بالاغتصاب
- زوجة أشرف حكيمي ترفض العودة إلى منزلهما بعد اتهامه بالاغتصاب
- زوجة أشرف حكيمي تبدأ إجراءات الطلاق بعد اتهامه بالاغتصاب
علقت محامية اللاعب المغربي، ولاعب نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، أشرف حكيمي، على الاتهامات التي وجهها له المدعي العام الفرنسي بالاغتصاب.
محامية أشرف حكيمي تنفي اغتصابه لفتاة
أكدت فاني كولين، محامية أشرف حكيمي، أن موكلها ينفي بشدة هذه التهم الموجهة له، مشددة على أنه لن يتحدث إلا في المحكمة.
وفجرت محامية أشرف حكيمي، مفاجئة من العيار الثقيل حول الفتاة التي وجهت له التهم مشيرة إلى أنها رفضت الخضوع لأي فحص طبي أو نفسي كما رفضت مواجهة اللاعب.
وأكدت أن القضية والاتهامات لا تستند إلا على الادعاءات التي قدمتها الفتاة فقط، وذلك وفقاً لما نقلته صحيفة ليكيب الفرنسية عن محامية أشرف حكيمي.
ولفتت إلى أن توجيه الاتهام من قبل المدعي العام الفرنسي يعد روتين وإجراء طبيعياً ومن المقرر أن يتبعه جلسات استجواب في مثل تلك القضايا الجنائية مشيرة إلى أن هذا سيفتح الأبواب أمام حكيمي للدفاع عن نفسه.
محامية الفتاة ترد على نفي تعرضها للاغتصاب
ومن جهة أخرى، علقت محامية الصبية، راشيل فلور باردو، أن تصريحات وكيلة حكيمي لا تعني شيئاً على الإطلاق، مشيرة إلى أنها لا تنوي نشر تفاصيل هذا الملف على الإعلام.
وأكدت أن الفتاة لم تشعر بعد بأنها مستعدة لمواجهة اللاعب، خاصة بعد أن أمر المدعي العام الفرنسي بمنعه من التواصل معها مع إمكانية مغادرته لفرنسا.
أتى ذلك بعد أن وجه مكتب المدعي العام الفرنسي أمراً بفتح تحقيق مع مدافع نادي باريس سان جيرمان المغربي أشرف حكيمي، في اتهامات وجهت إليه بالاغتصاب.
وذكرت صحيفة "ليكيب" الفرنسية أن المدعي العام الفرنسي أمر بفتح تحقيق في قضية اغتصاب بحق اللاعب المغربي، بعدما تقدمت فتاة تبلغ من العمر 24 سنة تتهمه باغتصابها في منزله حينما كانت عائلته بإجازة.
وفي خضم تلك الاتهامات، طالبت الممثلة الإسبانية التونسية هبة عبوك، بالطلاق، وأشارت بعض التقارير الصحفية الفرنسية إلى أن سبب الطلاق جاء نتيجة اتهامات زوجها بالاغتصاب.
وذكرت تقارير أن العلاقة بين هبة عبوك وأشرف حكيمي في الوقت الحالي تعكرت وأنهما كانا يفكران في الانفصال والقضية الأخيرة كانت كالقشة التي قصمت ظهر البعير.