مي العيدان تسخر من شقيق نور الغندور والجمهور يدافع

مقالات ذات صلة

مي العيدان تسخر من هيا الشعيبي

مي العيدان تشييد بموقف نور الغندور بعد تمسكها بالجنسية المصرية

مي العيدان تسخر من أسيل عمران

سخرت مي العيدان من شقيق الفنانة نور الغندور، ونشرت صورة جمعت الفنانة المصرية المقيمة في الكويت مع شقيقها، وفيديو يظهر فيه الأخير وهو يتحدث عن طرق اختيار ملابسه، لتصف ظهوره بأنه بلا هدف وصوته بأنه يشبه شخصية اللمبي الشهيرة التي قدمها الفنان محمد سعد.

بمجرد نشر مي العيدان لصورة نور الغندور وشقيقها، تفاعل الجمهور معها في تعليقات تباينت ما بين تعليقات ساخرة وأخرى انتقدت الهجوم الدائم من الإعلامية الكويتية على  نور الغندور.

سخرية مي العيدان من شقيق نور الغندور

وكتبت مي العيدان في تعليقها على فيديو شقيق نور الغندور: "شقيق نور الغندور في ظهور بلا هدف على السوشيال ميديا.. صوته كأنه اللمبي" ليبدأ الجمهور في التفاعل معها في تعليقات منها: "آي والله معك حق، التفاهة تصدرت الكل". "إيش دخلنا نحنا ببتلبس إيه وتخلع إيه، الترافيك جنن العالم والله أختي مي". "بتضحكني تعليقاتك وايد والله، معك حق بس هو من وقت ما ظهر في الصورة مع أخته والناس قالت وسيم ومو وسيم وهو مقرر يستغل الشهرة ليزيد.. الله يرحمنا  من ها الهبل والله".

 ودافع آخرون عن نور الغندور وشقيقها في تعليقات منها: "انتي ليش مقهورة من نور وحاطه أخوها ببالك أخوها مثل اي شخص منزل سناب وبصور يومياته أقلها ملتهي بنفسه مو ملتهي بغيره". "وشنو الأهمية بالنسبة لي أنه أخو نور الغندور ماشالله يعني أعلى تطلعات نور الغندور". "صح كلامج يعني ليش اخوان واخوات المشاهير ينشهرو ويصعد حسابهم إحنا شدخلنه بيهم لو بس لأنهم إخوانهم".

 كما جاء في التعليقات: "ارحمي نفسك شوية يا مي ما بعرف ليش حاطة نور الغندور في رأسك، وإذا الموضوع ما مهم أو حتى مهم شو اللي يخليكي تعيدي نشره على صفحتك.. البنت ما بتدخل في أي خلافات أو صراعات وأنت مصرة تدخلينها".

هجوم مي العيدان على نور الغندور

واستنكر متابعون هجوم مي العيدان على شقيق نور الغندور والفنانة المصرية المقيمة في الكويت بشكل عام، فهذا المنشور ليس الأول، وإنما سبق ونشرت مي العيدان، عبر حسابها الشخصي على تطبيق تبادل الصور إنستغرام  منشور انتقدت فيه فيلم شهر زي العسل وهاجمت نور الغندور.

وكتبت مي العيدان في تعليقها: "فيلم يفتقر لكل عناصر الفيلم يعتبر سهرة تلفزيونية بالبداية الفكرة سطحية للغاية وتم مناقشتها بالفعل في أفلام كثيرة وهو ان الشخص الذي تختاره بقلبك ليس من الضروري أن يكون هو الشخص الصالح والفيلم يعتمد على فكرة جنسية استحوذت على أكثر من نصف الفيلم وهو بعد زواج نور من محمود لا يقيمون العلاقة الزوجية بسبب ان عائلته أوهموه بأن نور الغندور محتمل أن تكون شقيقته  في الرضاعة".

 وأضافت في انتقادها للفيلم أن السبب من إنتاجه كون نور الغندور صديقة زوجة المنتج فقالت الإعلامية الشهيرة: "استهلاك هذا الخط أكثر من مرة بين التأكيد والنفي. . الفيلم بكل اختصار معتمد من المنتج اللبناني جمال سنان ان يسلط الضوء على الجماليات بيروت ومدنها وسياحتها حتى بجذب لمشاهد إليها خاصة مع انهيار السياحة في لبنان بسبب الأوضاع الاقتصادية المريرة التي يمر بها لبنان إلى جانب إبراز وخدمة نور غندور وتسليط الضوء عليها كونها صديقة زوجة المنتج".