د. منير ضومط : هذه قصتي مع مجلة ليالينا!

  • تاريخ النشر: الإثنين، 21 ديسمبر 2015 آخر تحديث: الأحد، 06 فبراير 2022
د. منير ضومط :  هذه قصتي مع مجلة ليالينا!
لا شك في أنَّ رحلة الجوائز والربح الوفير لا تنتهي مع مجلة ليالينا وصحيفة البلد وراديو البلد، بحيث نظَّمت مجلة ليالينا مسابقة فريدة من نوعها وهي "Be a Cover Star with Layalina" أو " كن نجم غلاف مجلة ليالينا"  التي أتاحت الفرصة لآلاف الأشخاص بالمشاركة من خلال إرسال صورهم  ونشرها على الصفحة الرسمية لمجلة ليالينا عبر موقع فايسبوك، بحيث نال الرابح الذي حظي على أكبر نسبة من الـLikes والـ Shares  جائزة قيّمة عبارة عن رحلة لشخصين إلى مدينة اسطنبول، فضلاً عن الفرصة ليكون نجم غلاف مجلة ليالينا، علماً بأنَّ صاحب الحظ الأوفر كان الإختصاصي في طب الأسنان د. منير ضومط.
 
د. منير ضومط :  هذه قصتي مع مجلة ليالينا!
 
بعد حصوله على هذه الجائزة القيّمة كان لا بدّ من التعرّف على د. منير ضومط عن كثب لنبارك له. وخلال اللقاء الذي جمعنا به أشار إلى أنه من متتبعي مجلة ليالينا إلا أنه لم يكن من مشتركيها، علماً بأنه من مشتركي صحيفة البلد منذ فترة طويلة،  لافتاً إلى أنَّ مندوب المبيعات الخاص بالمجلة هو من حضه على الإشتراك  والمشاركة في المسابقة، ما دفعه بحسب قوله إلى إرسال صورة كانت قد التُقطت له خلال رحلته الأخيرة إلى فرنسا، ليتم نشرها على موقع فايسبوك. 
وعن سبب اختياره هذه الصورة تحديداً، أشار ضومط إلى أنَّ زوجته هي من قامت بالتقاط الصورة له أثناء وجودهما معاً في مدينة مارسيليا الفرنسية، ولم يتردد في إرسالها ليتم نشرها على صفحة ليالينا الرسمية على موقع فايسبوك، لافتاً إلى أنَّ منافسة شديدة جمعته بطبيب أسنان زميل له ما ضاعف من حماسته، على حدّ قوله.
 
د. منير ضومط :  هذه قصتي مع مجلة ليالينا!
 
وتعليقاً على نسبة الـ Likes  التي حصلت عليها الصورة قال: "الفضل الكبير يعود إلى الدعم الذي تلقّيته من طلابي في الكلية والأساتذة. هذا طبعاً من دون أن أنسى بناتي الثلاث اللواتي لم يتردَّدن في بذل قصارى جهدهن وتجنيد أصدقائهن لتقديم الدعم لي". 
أما عن أهميّة وجود صحيفة البلد ومجلة ليالينا كجزء من حياته اليومية، اعتبر ضومط أنَّ إسم الصحيفة بحدّ ذاته يعكس الطابع الذي تحمله، أي بتعبير أدق هي صحيفة شاملة بحيث تزوّد القراء بكل "أخبار البلد"، في إشارة إلى أنها "مختصر" لكل الأحداث التي يشهدها لبنان، معرباً عن امتنانه الكبير بموعد تسليم الصحيفة عند الصباح الباكر، لافتاً إلى أنه من الأشخاص الذين يحبّون تصفّح الجريدة في ساعات الصباح  تزامناً مع ارتشاف القهوة، ومضيفاً بالقول: "ما يميّز صحيفة البلد أنها تمدّ القارئ بنظرة شاملة لكل الأحداث التي يشهدها لبنان ودول العالم، بحيث يتم تقديم المعلومات والمواضيع بشكل لائق من دون التهجّم على أحد أو تسجيل موقف مسبق تجاه شخصية ما".
 
د. منير ضومط :  هذه قصتي مع مجلة ليالينا!
 
ويشير  في إطار حديثه عن مجلة ليالينا إلى أنه غير نادم أبداً على الإشتراك فيها، خصوصاً أنها تعطي القارئ لمحة شاملة ومهمَّة عن كامل السهرات والحفلات والنشاطات التي يشهدها البلد والتي تعكس طبيعة الحياة في لبنان. 
وختم د. منير ضومط شاكراً مجلة ليالينا وأثنى على هذه المبادرة الجميلة التي قامت بها، في إشارة إلى أنَّ مواقع التواصل الإجتماعي كانت ولا تزال مهمة جداً وهي في تطور مستمر، خصوصاً أنها تلعب دوراً بارزاً في تواصل الناس مع بعضهم بعض بطريقة ذكية جداً. 
يشار أخيراً إلى أنَّ رحلة الجوائز لم تنته مع مجلة ليالينا وصحيفة البلد بحيث أقيم  أخيراً السحب على  خمس تذاكر سفر، كل تذكرة لشخصين إلى مدينة اسطنبول لتمضية رأس السنة، فضلاً عن خمس قسائم شرائية من السبينيس، كل قسيمة بقيمة مليون ليرة لبنانية.  
 
ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار