هل أنتِ مستعدة للزواج؟ اعرفي الإجابة الآن!

  • تاريخ النشر: الخميس، 07 يناير 2016 آخر تحديث: الأحد، 06 فبراير 2022
هل أنتِ مستعدة للزواج؟ اعرفي الإجابة الآن!

    معظمنا قد يُجبن نعم، إن جاء السؤال التالي عفوياً: هل أنتِ مستعدة للزواج بالشخص الذي تحبّين؟، لكن قلّة منا سيدقّقن في الإجابة جيداً ويستندن لبعض الإشارات الجازمة.

فيما يلي بعض الأمور التي تشير بأنكِ مستعدة للزواج فعلياً:

1- حين تشعرين بالرضا عن نفسكِ إن أُخِذتِ بمعزل عن الشريك.

2- حين تستمعين لحكايات صديقاتكِ من دون أن تشعري بالحسرة، بل بالسعادة حيال العلاقة التي تعيشين.

3- بوسعكِ تحديد ميزات الشريك والقيم التي يؤمن بها وتتحكّم في حياته. بمعنى أن الأمر بات يتخطّى حدود الانجذاب فقط.

4- حين يكون لديكِ أشخاص مقرّبين سواه، حتى لا تشعري بأن خسارته تعني نهاية العالم.

5- حين تقرّين وتتقبّلين أن الأمر ما عاد مقتصراً عليكِ فحسب، بل ثمة من يشاطركِ حياتكِ.

6- حين تبدأ دبل الخطوبة باسترعاء انتباهك.

7- حين يكون شريككِ حاضراً في وقت التفكير بمستقبلكِ وتخيّل حيثياته.

8- حين تتحدّثين بأريحية في الشؤون المادية، ما يشي بحجم الثقة رغم حساسية الموضوع.

9- حين تكونين قد تناقشتِ مع الشريك حول فكرة الارتباط. بمعنى أن الأمر ليس منوطاً بالتوقعات والآمال فحسب.

10- حين ترتبط مشاعركِ بمشاعر شريككِ. يحزنكِ حزنه ويفرحكِ فرحه.

11- حين تطلعينه على مكامن الضعف والنقص، ويبقى مستمراً معكِ برغم كل شيء.

12- حين تفكّرين به كخيار أول في حال حدوث طارئ ما.

13- حين يكون الأول الذي تهاتفينه بمجرد حدوث شيء ما سعيد في حياتكِ.

14- حين لا تفكّرين بالعودة لأي من علاقاتكِ السابقة أو حتى بشيء من الفضول لمعرفة ما جرى معهم.

15- حين لا تحملين حياله أي أحقاد، وحين لا تتردّدين بخوض أي نقاش بغضّ النظر عن كونه قد يفضي لسوء تفاهم بينكما.

16- حين لا تقلقين حيال ما يفعله وأنتِ غائبة.

17- حين ترغبين بالعيش معه وإكمال الأعوام القادمة برفقته.

18- حين تكونا قد تحدّثتما عن إنجاب أطفال، بغضّ النظر عن المدى الزمني الذي وضعتماه.

19- حين لا تتساءلين كيف تبدين أمامه أو إن كان يحبك أم لا.

20- حين تصرّين على الزواج به حتى وإن كان الزفاف دون ما حلمتِ به.

للمزيد:

5 أخطاء تثير غضب زوجكِ وتبعده عنكِ.. تجنّبيها ‏
كيف ستتغيّر حياتكِ بعد الزواج؟ ‏
هل هنالك حل للخلافات الزوجية الكثيرة؟ ‏

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار