اعترافات صعبة لأزواج يصارعون من أجل استمرارية زواجهم!

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 21 يونيو 2016 | آخر تحديث: الثلاثاء، 20 مارس 2018
مقالات ذات صلة
ملحم زين للطلاب... الإستمرارية باتت صعبة والسبب!!
بدور البراهيم تستفز الجمهور بحديثها عن الرقص لأزواجها
الاعتراف بالخطأ ليس إهانة!
       ثمة اعترافات قاسية وصعبة يقدّمها الأزواج الذين يصارعون من أجل استمرارية زواجهم، ولعل معظمها يتمحور حول الأطفال.
 
فيما يلي بعض اعترافات صعبة لأزواج يصارعون من أجل استمرارية زواجهم:
 
- باقون سوياً لأجل الأطفال: لعل هذه هي الجزئية الأكثر رواجاً بالنسبة للأزواج الذي يصارعون من أجل الاستمرار في زواجهم.
 
- لا إشباع جنسي: بسبب قلة عدد مرات الممارسة، أو لكون طرف ما غير مرضي للطرف الآخر. يعدّ الجنس عاملاً أساسياً في حالات الزواج الناجح وضدّه كذلك الأمر.
 
- لا يفلح أخصائيو الزواج في مساعدتك بقدر ما تظن: في الحقيقة يكون الدور مقتصراً في معظم الأحيان على الزوجين معاً، ليبقى حيز أضيق مما تتخيلين لأخصائي الزواج ومن يحيطون بكما.
 
- الخيانة من بين العوامل الكبرى التي تسهم في انهيار منظومة الزواج: ذلك أنها واحدة من المثالب التي لا يمكن بمكان تخطّيها بسهولة نفسياً وعائلياً.
 
- إهمال العامل الشكلي من بين الأسباب الرئيسة: ذلك أن النسوة لسن وحدهم من يقع على عاتقهن هذا الأمر، بل والرجال كذلك الأمر، ما يجعل من العامل الشكلي والاهتمام به ركيزة أساسية.
 
- العودة للأساسيات: ثمة ثغرات عدة يكون مكمنها أن الأساسات التي قام عليها الزواج خاطئة من قبيل التدليل الزائد أو تقديم الواجبات من دون المطالبة بالحقوق وما إلى ذلك من أمور.
 
- التعوّد: يستمر معظم الأزواج في علاقتهم الزوجية لسبب رئيس هو التعوّد وليس الاقتناع أو التصالح مع العيوب. 
 
- عدم اليأس: تستمر معظم الزيجات الفاشلة بسبب عدم يأس طرف ما من إمكانية استصلاح الطرف الآخر ومعالجة ثغراته. 

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.