خالد عبدالرحمن يتلقى هدية نادرة من الذهب الخالص قيمتها 400 ألف ريال

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 17 نوفمبر 2020
مقالات ذات صلة
صور قصي خولي يتلقى هدية آيفون 6 من الذهب الخالص
بالصور: حذاء من الذهب الخالص هدية لمايا دياب
قصائد خالد عبدالرحمن

كشف الفنان السعودي خالد عبدالرحمن عن تلقيه هدية ثمينة من أحد الأشخاص، والتي كانت عبارة عن ساعة يد ذهبية مطبوع عليها صورة الملك عبدالعزيز، وتُعتبر من أندر الساعات في العالم.

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

خالد عبدالرحمن يتلقى ساعة يد نادرة من الذهب الخالص

وقال عبدالرحمن في فيديو نشره عبر حسابه على تطبيق سناب شات: "جاني هدية من أغلى وأندر الهدايا.. ساعة من الذهب الخالص عيار 18، موجود منها 4 قطع فقط بالعالم."

This browser does not support the video element.

وأضاف الفنان السعودي: "جاتني من شخصية سياسية مرموقة بوجه لهم كل الشكر والله يزيدهم.. عليها صورة الملك عبدالعزيز".

وذكرت تقارير إخبارية أن الساعة التي تلقاها خالد عبدالرحمن كهدية تعتبر من أغلى الساعات وأندرها في العالم، فهي من ماركة روليكس الفاخرة ومن تصميم دار باتيك فيليب، ومصنوعة من الذهب الخالص عيار 18 قيراطاً.

وأشارت التقارير إلى أن الساعة الفخمة تحتوي على 19 جوهرة، ومطبوع عليها صورة الملك عبدالعزيز آل سعود، وتحتوي بجانبها الخلفي على توقيعه.

وأضافت أن الساعة النادرة تم صنعها تكريماً للملك المؤسس، ويبلغ سعرها 400 ألف ريال سعودي، أي حوالي 106 آلاف دولار.

أحدث أعمال خالد عبدالرحمن

وفي سياق آخر، كشف الفنان السعودي خالد عبدالرحمن مؤخراً عن استعداده لتقديم عملاً متكاملاً بعنوان خالديات في الفترة القادمة، والذي يأتي بعد أشهر قليلة من انضمامه إلى شركة ون برودكشن، حيث يُعتبر هذا هو أولى الأعمال التي ينطلق بها مع هذه الشركة.

وإلى جانب هذا، فإن عبدالرحمن يستعد أيضاً لإطلاق مجموعة جديدة من الأغاني المنفردة خلال الفترة المقبلة، وذلك حسبما صرح قبل أيام عندما حل ضيفاً على برنامج في حضرة المنصة مع الإعلامية خديجة الوعل.

خالد عبدالرحمن يتحدث عن رأيه في الأغاني

وتحدث الفنان السعودي خالد عبدالرحمن في البرنامج عن رأيه الخاص في الأعمال الغنائية، حيث قال أن عناصر الأغنية تحفظ لها هويتها، لافتاً إلى أن هذا هو سبب اختلاف الأغنية بين الماضي الحاضر، فهناك أعمالاً قديمة مازالت محفورة في أذهان الجمهور، مما يعد دليلاً على أن الأغنية مازالت محفوظة بهويتها.

وأشار إلى أن الأغنية هي إحساس يتملكه، وقد انتقلت من المحيط الشعبي إلى عالم أكثر اتساعاً، وهو ما جعل المسؤولية تزيد لديه، وبالتالي أصبح أكثر حرصاً فيما يختار غنائه.

وأضاف عبدالرحمن أن الجمهور طلب منه أن يعود لطريقة الأعمال القديمة، منوهاً إلى أن هناك مشروعاً قائماً بالفعل بأن يقوم بتقديم مجموعة من الأعمال القديمة إرضاء لهم.

كما لفت إلى أن الاختلاف بين أعماله في التسعينات وما بعد الألفية يعود إلى اختلاف الإحساس، موضحاً أنه في الماضي كان يغني بإحساس المعاناة، ولكن بعد انتهاءها، أصبح لديه الكلمة التي يقدمها بإحساسه السابق، مؤكداً أن هناك أعمالاً يعيشها بإحساسه كفنان في الفترة الأخيرة.