استقبل العام الجديد ببداية سعيدة مع هاتف رينو6 برو 5G من أوبو

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 28 ديسمبر 2021
استقبل العام الجديد ببداية سعيدة مع هاتف رينو6 برو 5G من أوبو
  • التقط مشاعر الفرح والسعادة مع أحدث ميزات التصوير المتطوّرة في هاتف رينو6 برو  5G
  • احتفل بأجواء العام الجديد مع هاتف رينو6 برو  5Gواجعل لحظاتك تنبض بالحياة من خلال الميزات الرائدة لتصوير الفيديو والتقاط الصور
  • مزيد من الصور الرائعة بشحن أقل للبطارية مع تقنية الشحن فائق السرعة "SuperVOOC Flash Charge" الحصرية من أوبو، والتي تشحن هاتفك بالكامل في غضون 30 دقيقة فقط

مع الاحتفال بدخول العام الجديد، فإن أوبو رينو6 برو   5Gيعد الهاتف الذكي المثالي لالتقاط صور وفيديوهات الألعاب النارية والاحتفالات المدهشة وأجمل اللحظات برفقة العائلة والأصدقاء.

أصبح التصوير والتقاط أفضل الفيديوهات أسهل من أي وقت مضى، بفضل  كاميرا هاتف رينو6 برو  5Gالرباعية بدقة 50 ميغابكسل والمُزودة بتقنيات الذكاء الاصطناعي وميزاتها المبتكرة الأخرى التي تمنح هواة التصوير الفوتوغرافي القدرة على التقاط صور مذهلة بسهولة تامة.

تم تضمين ميزات الصور والفيديو المتطورة في التصميم الأنيق والبسيط للهاتف، بما في ذلك الخاصية الأولى من نوعها في العالم "فيديو بورتريه البوكيه Bokeh Flare Portrait Video" وميزة "الفيديو المعزز بالذكاء الاصطناعيAI Highlight Video" التي تم تطويرها وتحسينها، مما يتيح للمستخدمين إنشاء مقاطع فيديو لا تُنسى مع تأثير سينمائي ساحر سواء عند استخدام الكاميرات الأمامية أو الخلفية، حيث يُمكن تطبيق تأثيرات البوكيه التي تشبه تأثير الكاميرات الاحترافية على مقاطع الفيديو بضغطة واحدة فقط.

تأتي كاميرا الهاتف الأساسية مزودةً بحساس الصور سوني IMX766 فائق القوة لتعزيز النطاق الديناميكي للصورة خاصةً في ظروف الإضاءة المنخفضة، مما ينتج عنه لقطات ليلية احترافية لمظاهر الاحتفالات بدايةً من الألعاب النارية التي تتلألأ في السماء إلى إضاءات وأنوار الحفلات الأخّاذة.

بالإضافة إلى كل ذلك، تضمن إمكانات وميزات التركيز التلقائي المتقدمة للهاتف أن يكون العنصر المُراد تصويره في بؤرة تركيز العدسة بشكل دائم، مما يجعله الهاتف المثالي للصور الجماعية والعائلية. يوفر هاتف رينو6 برو  5Gأيضاً أدوات تحرير الصور بشكل إبداعي وسهل في نفس الوقت، مثل "لوحة ألوان بقوة الذكاء الاصطناعي AI Palette" لسهولة ضبط وتعديل المحتوى الذي تم تصويره.

أما فيما يتعلق بأداء البطارية، فلا داعِ للقلق مطلقاً بشأن نفاد طاقتها وتفويت اللحظات المهمة بفضل تقنية الشحن السريع "SuperVOOC Flash Charge" الجديرة بالثقة من أوبو، والتي تمنحك شحناً كاملاً في 30 دقيقة فقط. بالإضافة إلى ذلك، يضمن التصميم الأنيق للهاتف بسُمك 7.99 مم ووزن يبلغ 188 غراماً فقط أن تنتقل من حفل إلى آخر بكل سلاسة وخفّة.

اجعل العام الجديد مميزاً، وتذكّره بصور وفيديوهات واضحة غامرة بالألوان مع هاتف رينو6 برو  5Gمن أوبو.

استقبل العام الجديد ببداية سعيدة مع هاتف رينو6 برو 5G من أوبو

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أول هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وإفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا ودول شرق البحر المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال إفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.