فنانات لا يستطعن الظهور بدون شعر صناعي.. الشعر الحقيقي لبعضهن صادم

  • تاريخ النشر: الأحد، 15 نوفمبر 2020 آخر تحديث: السبت، 21 نوفمبر 2020
فنانات لا يستطعن الظهور بدون شعر صناعي.. الشعر الحقيقي لبعضهن صادم

تهتم النجمات بجمالهن من تصفيف الشعر وطرق المكياج لتظهر بأجمال الإطلالات أمام المعجبين، لكن ما وراء الكواليس وقبل هذه التحضيرات التجميلية لا يشاهده الكثيرون. 

نجمات لا يمكنها الظهور بشعرها الحقيقي

تلجأ كثير من النجمات إلى الشعر المستعار باهظ الثمن كجزء أساسي لا يمكن الاستغناء عنه للظهور به، وتكشف العديد من الصور شعر النجمات قبل التصفيف ووضع وصلات الشعر التي تعمل على  ثكتيفه وزيادة طوله إضافةً الى إعطاءه حجماً مميزاً. 

في المناسبات العامة وعلى السجادة الحمراء كما في الأفلام وعلى الشاشة، نرى النجمات بأجمل صورة وبعضهن قد تصبح فتاة أحلام الكثير من الشباب. 
ولكن خلف هذه الواجهة البراقة الكثير من الأسرار التي تُكشف إما صدفة أو في لحظات الراحة ومنها الشعر الحقيقي للنجمات. 
في هذا الألبوم سترون صور حقيقة لعدد من أجمل النجمات قبل وبعد وصلات الشعر للظهور بأجمل صورة ممكنة بعضهن شعرها الحقيقي صادم وبعيد كل البعد عن الصورة الرسمية. 

نجمات بشعر صناعي  

"الأكستنشن" أو وصلات الشعر الصناعية من أحدث الصيحات فى عالم التجميل التي أصبحت جزءا لا يتجزأ من إطلالات النجمات والمشاهير، ففي لمح البصر أصبحت معظم الفنانات تمتلك شعرا كثيفا وطويلا ميزها وجعل لها إطلالة خاصة. 
مما جعل بعضهن كنجمات السينما العالمية ونجوم الفن مثل هيفاء وهبي ومايا دياب ونانسي عجرم ونسرين طافش وغيرهن من الفنانات، غير قادرات على الظهور بشعرهن الحقيقي، لما يحققه الشعر الصناعي من مظهر مثالي

هناك بعض الأسباب الأخرى التي تدفع الفنانات لعدم الاستغناء عن الأكستنشن والأضرار التي قد تلحق بهن أيضا مع استمرار الاستخدام خاصة أنه مع الوقت يزيد استخدامها وتتعدد أجزاؤها المستخدمة، مما يحمل على الشعر الأصلي ويثقل عليه ويجعله ضعيفا وقابلا للتكسر والتساقط، بل ويفقده صحته مع تكرار الاستخدام على المدى الطويل، مما يجعلهن غير قادرات على الظهور بدونها. 

لذلك فإن بداية استخدام وصلات الشعر بالنسبة للفنانات تكون بغرض التجميل، لكن مع الوقت تكون بغرض العلاج وإخفاء العيوب التي يتسبب فيها تكرار استخدامها.