الحملة الإعلانية الجديدة لجيجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre "جيجر- لوكولتر، اِكتَشِفْ عالماً جديداً" تأخذ بالعلامة التجارية إلى آفاقٍ أوسع

  • تاريخ النشر: الأحد، 03 مايو 2015 آخر تحديث: الإثنين، 07 فبراير 2022
 الحملة الإعلانية الجديدة لجيجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre "جيجر- لوكولتر، اِكتَشِفْ عالماً جديداً" تأخذ بالعلامة التجارية إلى آفاقٍ أوسع
في شهر مايو/ أيار 2015، سوف تقوم جيجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre بإطلاق حملتها الإعلانية الجديدة، لتكشف من خلالها عن جوهر الماركة بواسطة صُوَرٍ مستوحاة من الأشخاص المتناغمين مع قِيَمها. تعتبر هذه الحملة انعكاساً لرغبة الشركة في التواصل مع جمهورٍ من الرجال و النساء يجمع بينهم نوعٌ محدد من فن الحياة و العيش، و يوحدهم الشغف بالجمال. عالمٌ من الخيال لم يَعُد فيه المُنتَج هو النتيجة النهائية، بل - بدلاً عن ذلك -  يكون بدايةً لقصةٍ ملهمة تتكشف من خلال الرسالة  "جيجر- لوكولتر، اِكتَشِفْ عالماً جديداً". إن كل ساعة من جيجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre هي عبارة عن توطئة و تمهيد نحو تحديد معالم عالَمٍ خفيّ.
 
فتحُ حدود العاطفة
 
لطالما تشاركت الدار شغفها بصناعة الساعات الراقية من خلال إبداعاتها، و تواصلها أيضاً، فساعاتها عبارةٌ عن رسالة راسخةٍ في الدقة و تُسلط الضوء على المهارة. و قبل كل ذلك، فهي تُجسد روح جيجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre و قدرتها على امتلاك ناصية الارتقاء بالوقت.
 
تتعدد في هذه الأيام أنماط و أوجه عشاق الساعات، و لأسباب معتبرة ليس هناك من حدودٍ للجمال في كل بلد بل و في كل قارّةٍ، و ليس هناك ناظمٌ محدد للاختيار، فيتم التعبير عنه تحت مُسمى قطعة فنية أو تصميم، و قد يكون تراثياً في الصميم، "رحيقٌ" رائع قد تم حفظهُ في عبوة كريستالية، أو حقيبة أمتعةٍ مصنوعة من قماس "الخيش" بطريقةٍ سريةٍ. و القاسم المشترك بين كل ذلك هو العاطفة التي أثيرت أو الشعور الذي تحرك فيخلق حالة من المتعة دون الحاجة إلى أي تفسير بطريقة خطابية أو مفردات منسقة و متكلفة. إنها بكل بساطة ما سيقدمه مَن اختارته جيجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre من الرجال و السيدات. 
 
العيش فن...
 
إن الحديث عن أولئك الذين يحيطون أنفسهم بالمتعة و الأناقة بشكل يومي، و أولئك الذي يحركهم فضولهم و تجذبهم التجربة، هو بالضبط ما تسعى جيجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre لإنجازه. و من خلال القيام بذلك تتناغم الدار الكبيرة - غراند ميزون - مع توجهاتها الطبيعية، لأن الانفتاح جزءٌ لا يتجزأ من جوهرها و كينونتها. إن قرب جيجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre من عملائها يعتبرُ من المسائل المهمة الرئيسية، فالكثير قد قاموا برحلةٍ لاكتشاف المهد الذي بدأت منه الشركة في "فالي دو جو" الذي يقع بين الجبال و البحيرة، و عاينوا العزلة التي تُشَكِلُ الشخصية و المناخ القاسي، و أدركوا سخاء و صرامة الحرفيين التي تتجلى في كل ساعة.
 
تقوم الدار الكبيرة - غراند ميزون - بتقديم مغامرة تتناسب تماماً مع الرسالة الجديدة للماركة، فعلاوة على التوازن المثالي بين الأداء الميكانيكي و التناغم الجمالي، يفتحُ كلُّ واحدٍ من إبداعات جيجر- لوكولترJaeger-LeCoultre  آفاقاً جديدة لعشاق الأشياء الجميلة. "جيجر- لوكولتر، اِكتَشِفْ عالماً جديداً" رسالةٌ يجبُ أن يُنظَرُ إليها كدعوةٍ للارتقاء بالشغف بالساعات، و الإحساس المرهف بالحكايات التي ترويها، و اكتشاف أبعاد اختبار التجربة.
 
قد يعني ذلك، المنظر الساحر للتوربيون الذي يبدو كأنه يطفو في الفضاء في حالةٍ من انعدام الوزن، الشعور بالمشاركة في أسطورة من خلال تدوير قفص ساعة "ريفيرسو" للكشف عن وجهها المخفي، أو الاستماع، و العيون مغلقة، إلى ثراء النغمة و قوتها عندما تصدرها ساعة مكرر الدقائق فتعلن من خلالها عن الوقت. كما يمكن أيضاً إشراك المواد النبيلة أو المستقبلية الناعمة أو التي نُسِجت بإحكام في أنماطٍ من التطعيم، أو تعكس الأنفاس في صيغة تتلاءم مع روح العصر، من داخل بندولةٍ ترجمتها موهبةُ مُصممينَ ذوي خيالٍ مُجنح. 
 
إن ذلك انتزاعٌ للإعجاب و الإحساس بالروعة من خلال شعورٍ بالارتباط و القرابة بين الرجال و السيدات الذين يكتشفون الساعة، مما يجعل من القطعة المقتناة ترياقاً يحقق التطابق و التناغم، و تعبيراً عن الحِرَفية، كما أنه اندماجٍ حميم يكاد أن يكون بعداً تأملياً يهدف إلى إنشاء تلك الصلة و الرفقة الفريدة مع الرجل أو المرأة التي ترتديها، و بالتالي فتح الأبواب إلى عالمٍ غير مُتَوَقَع حيث يكون العيشُ فنّاً، و الوجود يمثل شكلاً من الذكاء.
 
وجوهٌ و مصائر..
 
لتجسيد و تشخيص حملتها، قامت جيجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre بدعوة رجلين و سيدة أصحابَ مِهَنٍ و شخصياتٍ تتناغم مع رسالتها. مجموعة من الصور و فيلم قد رأت النور من خلال المبادلات بينهم. إدواردو آسترادا، كارمن شابلن، الدكتور كريغ فينتر... بالنسبة لجيجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre، هؤلاء هم العازفون المنفردون في سيمفونيتها الجديدة.
 
وُلِدَ في عائلة تعشق رياضة البولو، إنه "إدواردو نوفيو آسترادا" الأكبر بين الأبناء الستة لهذه العائلة، إنه و جميع أشقائه الأصغر منه لاعبون محترفون، و إدواردو واحدٌ من أفضل اللاعبين المعروفين على مستوى العالم اليوم، فقد أبدى موهبته العالية على ميادين اللعبة في الولايات المتحدة الأمريكية و المملكة المتحدة و سويسرا و إسبانيا و بالطبع في الأرجنتين بلده الأم حيث فاز بالجائزة الكبرى - غران بري - لأول مرة عندما كان في الثامنة عشرة من عمره. سِجّلُ إنجازاته حافلٌ بالكثير، مثل بطولة باليرمو ماسترز و تريبل كراون (التاج الثلاثي)، و يعتبر ذلك إنجازاً مزدوجاً في العام 2003 يعكس إرادته التي لا تلين لتحقيق الفوز. علاوةً على كونه اللاعب المتميّز و صاحب نهجٍ حماسي، فإن إدواردو نوفيو آسترادا رياضي رزين يُنّمي و يرعى روح الأسرة. إنه بكل أناقةٍ يُخَلد قصة أسطورية رأت النور في الهند و التي من أجلها قام المصنع بتوظيف و تطبيق المواهب لديه لتصميم و ابتكار ساعة بإمكانها الصمود أمام الصدمات القاسية التي تسببها المشاركة الخشنة  في هذه الرياضة الرائعة. هكذا وُلِدَتْ ريفيرسو.
 
اسمٌ كبير، أسطورة، و تراثٌ فنيّ. لاشيئ يرهق كاهل "كارمن شابلن" المفعمة بالقوة الاستثنائية و الموهبة. هي ممثلةٌ اكتشف موهبتها في البداية "أندريه تيشيني" في فيلم "فصلي المُفضل - ماي فيفوريت سيزون"، كما أنها كاتبة سيناريو و منتجة توزع وقتها ما بين نيويورك و باريس و لندن. تُعالج أفلامها الوثائقية مواضيعَ حساسة مثل ثنائيات الممثلات - رمزٌ راسخ و ممثل واعد للجيل القادم - الذي تدريجياً سيعرف بعضه بعضاً. في فيلمها القصير "موعدٌ غرامي في باناما" تستثير ذلك الحدس الغريزي المفعم بالارتياب و الشك إلى حد اليأس لامرأةٍ واقعة في الحب. قبل بضع سنوات اكتشفت كارمن شابلن وجود ساعة "ميموفوكس" التي قامت جيجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre بإهدائها إلى جدها شارلي شابلن عام 1958. أولى المصنع تركيزه على ترميم هذه القطعة الفريدة التراثية و سلط الضوء على هذه العملية من خلال تصوير فيديو تحت أنظار المنتج، و قد حرّكتْ هذه التجربة مشاعر كارمن و ألهمتها لتصنع فيلماً قصيراً بعنوان "وقتٌ لكل شيئ" ليكون تكريماً نادراً للوقت و إشادة استثنائية به. و لأنها تُجسدُ المرأة المُعاصرة في كل ثراء تنوعها و لأن نظرتها إلى المرأة و الحياة بشكل عام نظرة دقيقة، و لأنها مثال للهدوء و الفرح، و الإصرار و العطاء، فإن كارمن شابلن اختيارٌ بالغ الوضوح لخط راندي - فو..
 
إنه مسارُ رحلةٍ لرجلٍ مختلف . الأمريكي جون كريغ فينتر الذي كان رياضياً في الركمجة "ركوب الأمواج" قبل الانخراط في حرب فييتنام. لقد تأثر عميقاً بهذا الصراع، و عند عودته إلى الوطن عاد إلى دراساته و حاز على درجة الدكتوراه. بعد ذلك، عَمِلَ على مستقبلات الناقل العصبي و أصبح رائداً في التتابع الطبيعي لتراتبية الشيفرة الوراثية.  كما فاز مع هاميلتون سميث بجائزة نوبل في الطب، لقد أنجز أول تراتبية متسلسلة مكتملة لجينات بكتيريا قبل الانطلاق بنجاح إلى الجينات البشرية. الدكتور كريغ فينتر هو الشخص الذي وضع مخطط مسار حياته بكل اقتناع، ففي العام 2007 أعلن عن تركيب الكروموزوم (الصبغي) الصناعي في المخبر، و بعد ثلاث سنوات قام مع فريقه في العمل بتركيب أو خليةٍ ذات جينٍ اصطناعي مما يُعتبَرُ تقدماً عظيماً في مجال البيولوجيا التركيبية. جيجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre كرّست له أجمل تعقيداتها الساعاتية، و كذلك بندولة آتموس.
القوة الحاضرة و المفعمة بالذكريات و الإثارة لكلٍ من كارمن شابلن، إدواردو نوفيو آسترادا و الدكتور كريغ فينتر تلتقي القوة الملهِمة لجيجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre. إن التحدي لكل واحدٍ منهم ليس وضع بصمته الخاصة، بل لإماطة اللثام عن العمق و الجمال  في عالمٍ جديد، و بنفس الطريقة فإن كل ساعةٍ من جيجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre هي بمثابة دعوة للرجال و النساء الذين يرتدونها إلى مشاركة رؤيتهم للعالم و كتابة القصة الخاصة به.
 
كورت إيسواريينكو، مُصوِّر
 
إنه مصوِّرٌ فوتوغرافي مشهور بسبب تصاويره للشخصيات "بورتريه" المفعمة بنوعٍ محدد من المشاعر السينمائية، لقد أمضى سنوات في التصوير السينمائي كتقني إضاءة رئيسي مما منحه حرفيةً عاليةً في مجال التأثيرات الضوئية، و ينعكس ذلك في صوره اليوم. يعمل كورت في جميع أنحاء العالم على الحملات الإعلانية، في صناعة الأزياء و في النشر. إن الصور التي التقطها من أجل حملة جيجر- لوكولتر Jaeger- LeCoultre "جيجر- لوكولتر، اِكتَشِفْ عالماً جديداً" تَنمُّ عن العاطفة التي نجح في إثارتها من خلال اللقطات و الإضاءة التي تم التحكم بها بعنايةٍ و دقة.
 
 الحملة الإعلانية الجديدة لجيجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre "جيجر- لوكولتر، اِكتَشِفْ عالماً جديداً" تأخذ بالعلامة التجارية إلى آفاقٍ أوسع
ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار