20 فستانا ترك بصمته في حفل الأوسكار منذ تدشينه

  • تاريخ النشر: الجمعة، 17 يناير 2020
20 فستانا ترك بصمته في حفل الأوسكار منذ تدشينه

ينتظر عشاق الصور المتحركة النسخة الـ92 من حفل توزيع جوائز الأوسكار، الذي من المقرر عقده يوم الأحد الموافق 9 فبراير بمسرح دولبي في هوليوود.

ومنذ تدشينه في عام 1929، حظى حفل الأوسكار بمتابعة قوية من قبل متابعي الصور المتحركة، لكنه أصبح أيضا على مر السنوات واحدا من أكثر الأحداث التي ينتظرها متابعو الأزياء والموضة.

ومثلما تنافست نجمات هوليوود اللواتي سرن على السجادة الحمراء أمام الملايين من المشاهدين، على جوائز المسابقة، تنافسن أيضا للحصول على لقب صاحبة أفضل فستان بالحفل.

وبدءا من تجربة الممثلة البريطانية أودري هيبورن الخالدة لارتداء الملابس الرسمية في الخمسينيات من القرن الماضي، للبهجة الكاملة التي أحدثتها نجمات مثل نيكول كيدمان في التسعينيات، والأزياء الحديثة لنجمات مثل لوبيتا نيونج وإيما ستون، أصبح حفل توزيع جوائز أوسكار منصة مثالية لمصممي الأزياء والعلامات التجارية الشهيرة، لتتضح العلاقة الجلية بين صناعة الأفلام والموضة.

20 فستانا ترك بصمته في حفل الأوسكار منذ تدشينه

وفي السنوات الأخيرة، سيطرت حركات مثل #MeToo وTime’s Up لمناهضة التحرش الجنسي، على موسم الجوائز. ومع ذلك، في حين تم تشجيع الحاضرات في حفلات توزيع جوائز شهيرة مثل Baftas وGolden Globes على ارتداء الفساتين السوداء، لم يحدث هذا في الأوسكار.

وفي ألبوم الصور أعلاه نستعرض أبرز الفساتين التي تركت بصمتها في حفل الأوسكار منذ تأسيسه، حسبما نشرتها صحيفة Independent البريطانية.

تم نشر هذا المقال مسبقاً على رائج. لمشاهدة المقال الأصلي، انقري هنا