6 اختلافات رئيسية بين حملك الأول والثاني تعرفي عليها

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 28 مارس 2017 آخر تحديث: الإثنين، 17 أكتوبر 2022
6 اختلافات رئيسية بين حملك الأول والثاني تعرفي عليها

تختلف تجربة حملك الأولى عن الثانية حتماً؛ إذ سترتقين لمرتبة خبيرة في المرة الثانية؛ نظراً لمرورك في المراحل جميعها من قبل.

لديكِ فرصة كافية للتعلم في المرة الأولى، ما سيجعلكِ تفيدين من التجربة في المرة الثانية وما يليها.
 
إليكِ أبرز الفروقات بين تجربتيّ الحمل الأولى والثانية:
 
- في المرة الأولى ستكونين أكثر قلقاً من التغيرات التي تعتري بطنكِ على وجه التحديد، من حيث الحجم والشكل والتشققات. في المرة الثانية سيدخل الأمر حيّز الاعتيادية.
 
- في المرة الثانية لن تكوني بحاجة لاستشارة كثيرات من محيطكِ العائلي تحديداً حول أمور تتعلّق بالحمل والولادة؛ إذ ستكونين قد اعتدتِ الأمر.
 
- لن تحتاجي في المرة الثانية لشراء ملابس حمل جديدة ومستلزمات أخرى من قبيل الأحذية الخاصة والملابس الداخلية؛ إذ ستجدين كل هذا ضمن محتويات خزانتكِ.
 
- في الحمل الثاني لن تهدري وقتاً طويلاً في البحث عبر مقالات الإنترنت والكتب المختصة عن سر كل حركة تشعرين بها داخل بطنكِ وكل تغيّر يعتري جسدكِ؛ إذ سيكون الأمر اعتيادياً بعد أن مضت تجربة الحمل الأولى.
 
- لن تكوني في حيرة كبيرة من أمركِ حين يتعلق الأمر باختيار الطبيب المناسب والمستشفى الأمثل للولادة؛ إذ ستفيدين من تجربتكِ السابقة تماماً، سواءً كانت إيجابية أم سلبية. 
 
- عند حلول الولادة، سيكون جسدكِ مرتاحاً أكثر من المرة الأولى برغم الألم في المرتين، لكن المهبل سيكون أكثر اتساعاً .
ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار