أسئلة كثيرة تشكك في حقيقة تعرض كيم كارداشيان للسرقة

تساؤلات كثيرة وكبيرة فجرها الحارس الشخصي السابق للنجم العالمي الراحل مايكل جاكسون الذي يدعى مات ديفوس تشكك في رواية نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان في تعرضها للسرقة. 

وعبر صحيفة ديلي ميل البريطانية طرح مات مجموعة من الأسئلة منها..

كيف بقيت كيم دون حراسة رغم أنها لا تسير بدون حراسة شخصية أبداً، فمن منزل يحوي مجوهرات تزيد قيمتها على 8 ونصف مليون دولار؟

كذلك لم يقتنع مات بمبررات غياب حارس كيم الشخصي لاصطحاب شقيقتها كورتني كارداشيان إلى ملهى ليلي..

ووضع علامة استفهام كبيرة حول غياب الأمن في الفندق الشهير الذي يقصده به أهم نجوم العالم الذي لا يبعد كثيراً عن منزل كيم وتساءل أين كانوا أثناء تعرّض النجمة العالمية للسرقة؟

كما تم الإشارة حول غياب أي صورة للملثمين رغم توافر العديد من كاميرات المراقبة في الفندق، لافتاً إلى عدم وجود تفسير لغياب كاميرات المراقبة عن المنزل الفخم الذي يقع في واحد من أرقى أحياء باريس؟

كذلك تساءل كيف دخل الملثمون إلى الشقة، رغم عدم وجود أي علامة تدل على دخولهم عنوة؟ مشيراً إلى أن ادعاءهم بأنهم رجال شرطة يمكن التحقّق منه بسهولة عن طريق مكالمة هاتفية قبل فتح الأبواب لهم.

أما السؤال الذي حيّر الجميع فكان، كيف تمكن هؤلاء الجناة من اقتحام المبنى، والاعتداء على النجمة العالمية، واحتجازها في الحمام وسرقتها، وكيف استطاعوا المغادرة بهذه السهولة، دون أن يراهم أو يشعر بهم أحد؟

هذا ولفت نظر مات السرعة التي غادرت فيها كيم باريس، وإصرارها على العودة سريعاً إلى بلادها قبل انتهاء الإجراءات والتحقيقات الأمنية للوصول إلى الجناة.

كما تعجبت ديلي ميل من قلة عدد الحراس الشخصيين المصاحبين للأسرة في أسبوع الموضة بباريس، رغم التحذيرات والتدابير الأمنية التي أعلنتها فرنسا خوفا من وقوع أي أعمال إرهابية في هذه الفترة!!

فهل تصمد رواية كيم وهل يكون لديها إجابات على كل هذه الأسئلة؟

تابعي آخر أخبار المشاهير واللايف ستايل والجمال والصحة والفيديوهات على قناة التيليجرام ليالينا

قناة ليالينا على تيليجرام  
https://telegram.me/layalinamag
@layalina