مهند الحمدي يدافع عن فرح مراد بعد تحذيره منها

دافع الفنان السعودي، مهند الحمدي، على الهجوم والانتقادات التي طالت خطبيته فرح مراد بعد نشرها صورة لهما معاً، وتشكيك البعض في صدق حبها له واتهامها بمحاولة استغلاله.

خطيبة مهند الحمدي في مرمى الانتقادات

ونشرت الفاشينيستا اللبنانية فرح مراد، صورة لها مع خطيبها عبر حسابها الشخصي على تطبيق إنستغرام، ظهرت فيها بإطلالة بسيطة بيضاء، بينما ظهر مهند الحمدي بإطلالة كلاسيكية سوداء.

وعلقت فرح مراد على الصورة قائلة: " إلى ماذا تنظرون كلكم"، ليرد مهند الحمدي على منشورها، قائلاً:" مليكتي".

وانتقدت التعليقات الثنائي موجهين الإهانة لـ فرح مراد، واتهمها البعض بالطمع في ثروة خطيبها السعودي والخروج عن العادات والتقاليد وهو ما استفز مهند الحمدي للرد على تلك التعليقات.

التعليقات اتهمت فرح مراد، حيث دونت إحدى المتابعات قائلة: "أشوف غرابتك واستباحتك للحرام بـ صراحة"، لترد عليها خطيبة مهند الحمدي قائلة:" طويى للغرباء".

تعليق فرح مراد استفز معلقة آخرى لترد عليها قائلة: "وإيه ده دي مقولة الشيخة فرح ولا إيه؟، اتجوزوا مدني عرفي شرعي ووقت ماحد ينتهي رغبته بـ الاستمرار، اتفضلوا زي كل خلق الله، لكن معملش الحرام جهراً واتباجح ع الخلق كمان"، لترد عليها عارضة الأزياء اللبنانية بشدة، معلقة:" روحي ربي عيالك.. الله لايسيئك".

مهند الحمدي يدافع عن فرح مراد

وواصلت فرح مراد الرد على الانتقادات، إلا أن بعض التعليقات شككت في نواياها تجاه خطيبها السعودي، قائلين: "هذه ماتبي منك إلا فلوس مثل ليلى إسكندر وبعد ما تخلص وتصير أم مواطن ترميك".

واستفز التعليق مهند الحمدي ليخرج عن صمته ويرد على التعليق مؤكداً أنه لا يمانع من استغلال خطيبته له في محاولة لإحراج المتابعين والتأكيد على ثقته فيها قائلاً:" تفداها تحت رجولها كل الفلوس اللي عندي".

وانتشر في الأيام الأخيرة خبر انفصال مهند الحمدي عن فرح بسبب فيديو تم تداوله بكثرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ولكن الفنان السعودي نفى هذا الأمر من خلال نشر صورة تجمعه بحبيبته عبر خاصية الستوريز، معبّراً عن سعادته بحبّها واهتمامها.

يذكر أن فرح مراد هي فاشونيستا لبنانية تهتم كثيراً بمجال الموضة والأزياء لذلك شاركت في برنامج تحدي الفاشينيستا Beauty Match وتبلغ من العمر 30 عاماً حسب ما أعلنت عنه خلال البرنامج أي أنها أكبر من مهند الحمدي بقرابة الـ3 سنوات لأن مهند الحمدي من مواليد يناير 1993.