بطل مسلسل دفعة بيروت يدافع عن نور الغندر ومهند الحمدي: ماذ قال؟

  • تاريخ النشر: الأحد، 07 فبراير 2021
بطل مسلسل دفعة بيروت يدافع عن نور الغندر ومهند الحمدي: ماذ قال؟

غم انتهاء مسلسل دفعة بيروت إلا أن العمل مازال حديث السوشيال ميديا خاصة المشهد الأخير للفنان حمد أشكناني.

حمد أشكناني يدافع عن نهاية مسلسل دفعة بيروت

وعلق الفنان حمد أشكناني عن ردود الأفعال على مسلسل دفعة بيروت بعد انتهاء عرضه ودافع عن نور الغندور ومهند الحمدي ضد الانتقادات التي طالتها.

وقال الفنان إن المشهد الأخير كان قنبلة بتضحية مبارك بحياته لإنقاذ زملائه في الجامعةوأكد أن ردود الأفعال جعلت الممثلين يتعافوا من الأزمات التي مروا بها خلال التصوير من كورونا وانفجار بيروت.

وحول شخصية مبارك قال إنه عند دراستها شعر أنه شخصية للإبداع فهو يعاني من صعوبة في النطق والحركة وهو عبقري في الرياضيات لكنه على مدار المسلسل استطاع أن يصل إلى مرحلة من النضوج

وحول تعاطف الكثير من شخصية مبارك وكره استغلال جميلة التي قامت بأدائها نور الغندور استغلالها له، أوضح حمد أشكناني أن نور الغندور ممثلة قوية لكن العمل كان يرغب في أن يري الناس كيفية استغلال هذه الشخصيات في المجتمع ونور الغندور أدت دورها جيداً وأدركت في النهاية أن مبارك شخص قوي وليس ضعيف

وبشأن انتقادات مشهد انتحار مهند الحمدي، أشار إلى أن المشهد كان تعبير انطباعي وليس مشهد انتحار بالمعنى الحرفي

وعلق على مشهد انتحار مهند الحمدي في المسلسل قائلا:”هو مش انتحار وهو صورة انطباعية الي سواه منصور انه سمع وشاف شغله عكس الي كان يفكر فيه، فهي ردة فعل انطباعية وفشة خلق”.

وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي، قد تداولوا مقطع فيديو لأحد المشاهد من مسلسل “دفعة بيروت”، يظهر فيه الممثل السعودي مهند الحمدي، وهو يقوم بشد ربطة العنق حول رقبته، رغبة منه في خنق نفسه والانتحار، إلا أن أصدقاءه ومن حوله، يقومون برده عن هذا الأمر عندما ينتبهون لفعلته.

ويبدو أن هذا المشهد الذي كان من المفترض أن يكون دراميًا تراجيديًا وحزينًا، لكنه تحول إلى كوميدي بامتياز من وجهة نظر المتابعين.

وبالعودة لقصة العمل، دارت أحداث مسلسل “دفعة بيروت” خلال فترة ستينات القرن العشرين في لبنان، حيث يجد مجموعة من الطلاب العرب نفسهم في دوامة من الأفكار والطموحات المتناقضة والعادات المختلفة تحت إطار قصص الحب.

دفعة لندن يرى النور قريبا

وصرحت الكاتبة هبة مشاري، مؤلفة مسلسل دفعة بيروت أن :"مشروع الدفعات قائم على فكرة سلسلة من الأعمال الدرامية، وكانت البداية بمسلسل دفعة القاهرة، ومن ثم دفعة بيروت، وهناك أيضاً جزء ثالث بعنوان دفعة لندن، وهو ما خططنا له منذ البداية".

وأوضحت في تصريحاتها:"نحاول في كل عمل تغيير الأحداث من حيث جغرافية المكان والفترة الزمنية التي تشهدها الأحداث، في القاهرة كان الحدث على مستوى إقليمي، ومن ثم أخذ البعد العربي في دفعة بيروت. أما في دفعة لندن، سنتطرق إلى الهوية والإنسانية بشكل عام.

ويضم العمل العديد من الوجوه العربية من بينهم “محمود نصر، فاطمة الصفي، روان الصايغ، خالد الشاعر، نور الغندور”.

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار