اختبر نفسك: هل أنت حريص على صحتك؟

  • تاريخ النشر: السبت، 31 يناير 2015 آخر تحديث: الإثنين، 07 فبراير 2022
اختبر نفسك: هل أنت حريص على صحتك؟

في كل صباح، تبدأ نهارك:
 برياضة سريعة ومحفّزة وفطور مدروس؟
 بانطلاقة النهار بترحاب بعد فطور خفيف؟
 بقلق واضطراب وعدم رغبة وفطور بما تيسر؟

في تنظيم فترات النهار:
 هناك وقت لكل شيء، راحة، استرخاء، طعام، عمل؟
 هناك ارتجال لما يمكن أن يشكل ردًا على ما يحدث؟
 هناك مجابهة متسرّعة لكل ما يطرأ؟

في مفاعيل الأسبوع والشهر:
 الرياضة منتظمة وجداولها الزمنية واضحة؟ الفحوصات مجدولة؟
 الرياضة كلما سنحت الفرصة؟ الفحوصات عند الضرورة؟
 الرياضة – آخر همّ؟ الفحوصات ، لا حاجة لها؟

في أذواق الملابس؟
 كل ما هو مريح وغير مثير للحساسية؟
 ما تيسر ولكن صحّي ومقبول؟
 كل ما توفر دون حساب للتفاصيل؟

في تنوّع المشروب:
 لا للكحول إلا في مناسبات قليلة وضيقة؟
 لا بأس بالكحول من وقت لآخر؟
 ما توفّر وتيسّر حرصًا على اللذة فقط؟

الأجوبة:

في الألف:
أنت صحّي وممارساتك مدروسة وقليلا ما تتكيف مع المستجدات السلبية. رغبتك تقوم على إبقاء وضعك الصحّي مصانًا ومحميًا عن كل ما يمكن أن يطرأ. جهوزيتك كاملة ولباقتك هي الأولوية. أنظمة طعامك وتواقيت وجباتك موضوعة بجداول قلما يُفسح فيها مجال الغلط. أنت حريص ولكن تنبّه من الوسواس.

في الباء:
لا بأس بحرصك على صحتك، فهو في الحد الأدنى ولكن بالمستوى المقبول. تريد أن تنظّم حياتك وتتوافق مواقفك الصحية ورغباتك بتجميل صورتك مع قدراتك المحددة أصلاً. كل هذا يفيد ويعطيك حوافزًا كي تتحسن وتبقى في وضع صحّي مشكور. تنبّه لبعض النواقص وأعمل عليها وتحديدًا غذائيًا، فهو أفضل للمستقبل.

في الجيم:
أنت مهمل لصحتك. لا تهتم كثيرًا لا للغذاء، لا للملبس، لا للمشروب، ولا للفحوصات. كل الأمور تسير بشكل طبيعي معك. ولا تأبه لما يمكن أن يحدث. آخر همّ الصحة ومشتقاتها. الإتكال على الطبيعة!! كل ما خالف ذلك وهم!! تنبّه قبل فوات الأوان...

اختبر نفسك أيضاً:

اختبر نفسك: هل تتأثر بالمتغيرات القاسية في حياتك؟

اختبر نفسك: هل أنت سريع في اتخاذ القرارات؟

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار