اختبر نفسك: هل تهتم للقاءات العائلية؟

  • تاريخ النشر: الأحد، 06 يوليو 2014 آخر تحديث: الإثنين، 07 فبراير 2022
اختبر نفسك: هل تهتم للقاءات العائلية؟

في المناسبات الاجتماعية (زفاف - مأتم):
1-  هل تفكر مليًا بالتفاصيل؟
2-  هل تتذمر ثم تقوم بالواجب؟
3-  هل تتناسى ثم تعتذر؟

في فروض التواصل مع الأقرباء، هل:
 1- تسعى لإبقائها دائمة وثابتة؟
2-  تفكر بجدواها وتلتزم حفظًا لماء الوجه؟
3-  لا يهمك الأمر البتة؟

عند حدوث أي طارئ:
1-  تنتهز الفرصة لتقوم بالواجب؟
2-  تسعى لمعرفة التفاصيل، ليس إلا؟
3-  تتصرف كأن شيئًا لم يكن؟

عند زيارتك للأقرباء:
1-  تتحضر للمناسبة بكل هواجسك؟
2-  تتحمل المناسبة كعبء خفيف؟
3-  توجد الأعذار كي تتهرب؟

في استقبال الأنسباء:
1-  تعتبر أن بالك مفتوح دائمًا؟
2-  تفضّل أن يتصلوا قبل المجيء؟
3-  لا تحبذ أبدًا مبدأ الزيارات المتبادلة؟

الأجوبة:
الأجوبة في الألف:
أنت محب للواجبات العائلية، تعتبر أن العائلة دعم لك ولآرائك. تشعر بالطمأنينة عندما تكون محاطًا بأهلك وبالخوف في غيابهم. تقيم وزنًا للواجبات ولا تحبذ فكرة التقصير. يريحك دورك الاجتماعي وتنسجم بسرعة مع الجميع. القصة معك قصة رغبة أكثر منها واجب.

الأجوبة في الباء:
الواجبات العائلية بالنسبة لك هي مجرد واجبات لا جدوى منها ولا مناص منها كذلك. فيها راحة وفيها ضغط عصبي لذلك تقوم بها أحيانًا وانت مُكره. لكنها في ما تعطيه من نتائج تُشعرك أنك محاط فترتاح لذلك وهذا مصدر تعزية.

الأجوبة في الجيم:
لا حاجة ولا جدوى عندك للواجبات العائلية فأنت لا تحبذها ولا تحبها. العائلة لا تعني لك شيئًا وعائلتك تعلم ذلك. أنانيتك مسيطرة وراحتك هي المحطة الأولى والأخيرة. لا ترتاح مع الواجبات العائلية وتعتبرها عبئًا ثقيلاً.

اختبر نفسك أيضاً:

هل أنت حريص على صحتك؟

ما مدى حرصك على الاحتفاظ بالسر؟

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار