اختبري نفسك: هل أنت مُدمنة على الترف؟

  • تاريخ النشر: الإثنين، 13 أكتوبر 2014 آخر تحديث: الإثنين، 07 فبراير 2022
اختبري نفسك: هل أنت مُدمنة على الترف؟

في اختيارك للصديقات
  هل تلتزمين مع الأغنياء والشهيرات فقط؟
  هل تخططين لمعرفة تفاصيل عنهن قبل الإلتزام بالصداقة؟
  هل تبحثين عن الصديقة الوفية فقط؟

في عنايتك بمظهرك
  مستحضرات التجميل الغالية هي الوحيدة المفيدة؟
  ما يطرحه ويظهره السوق دون حاجة للإثبات؟
  ما يناسب مصروفك ولا يخرج على المألوف؟

في ارتيادك للمطاعم
  تختارين الأفخم والأغلى؟
  يهمك فقط الرفقة الجيدة؟
  تختارين ما يناسب حسب نوعية الطعام؟

في المناسبات الإجتماعية
  تشترطين وجود مصور لاحدى المجلات الاجتماعية؟
  تشترطين وجود أشخاص معينين؟
  تذهبين دون الحاجة لمعرفة من المدعو وغير المدعو؟

شعارك في الحياة
  «الغالي أخو الرخيص»؟
  «على قد بساطك مد اجريك»؟
  «القناعة كنز لا يفنى»؟

النتيجة

أجوبتك في 1
أنت مدمنة على الأمور المترفة، تهمك المظاهر البراقة، تحبين الظهور وفي كل المناسبات بمشهدية الغنى، والشعور بالرضى لا يأتي إلا من خلالها. مستعدة للتبذير في سبيل حب الظهور، لعله تعويض عن نقص ما في فترات سابقة من حياتك. تنبّهي فالدهر غدّار وسطحية التفكير لا تفيد على المدى البعيد.

أجوبتك في 2
أنت تحبين الترف ومظاهر الغنى ولكنك لست مدمنة على السطحيات السخيفة. مدركة لدورك وتعرفين حدودك. قد تصلين الى حدود التمادي أحيانًا ولكنك غالبًا ما تندمين عندما لا ينفع الندم. لذلك فإن مفهومك لحياة الترف يتحسن بمرور الزمن وقد يغذي الطموح. لا بأس بهذا الحد إلا أنه قابل للتحسين.

أجوبتك في 3
أنت معتدلة – في كل شيء – تعرفين حدودك وتذكرين نفسك بها على الدوام، تحبين الترف ومظاهر الغنى مثل أي أنثى لكنك لا تغالين بنزواتك بما أنت عليه وبه ولكنك حالمة سطحية. مقتنعة بما أنت عليه وبه ولكنك حالمة وهذا أمر جيد. لكنه مهما حدث سوف تبقين في موقع الاعتدال لأنه مريح جدًا للأذكياء.

اختبري نفسك أيضاً:

هل تحرصين على اتباع الموضة؟

هل أنت سريع في اتخاذ القرارات؟