اختبري نفسك: ماذا يعني لك عيد الحب؟

كيف تعيشين عيد الحب؟ هل تعتبرينه مناسبة لإظهار مشاعرك لحبيبك أو أن مجرّد اقتراب موعد هذا العيد يجعلك تتوترين وتكرهين الخروج من المنزل؟

أ‌- اليأس

ب‌- قلة اكتراث

ج- السعادة.

 

أ‌- إظهار فائض من الحب.

ب- إظهار فائض من العواطف.

ج- إظهار فائض من الخبث.

 

أ‌- الرومنسية.

ب‌- البوليسية.

ج- الرعب.

 

أ‌- أساسي.

ب‌- تقليدي.

ج- تجاري.

 

أ‌- إنهما محظوظان.

ب‌- إن الحب جميل.

ج- إن الأمر لن يطول.

 

أـ الذهاب مع الأصدقاء الى ناد ليلي والرقص.

ب- تناول العشاء مع حبيبك.

ج- فعل أي شيء، إنما المهم هو أن تري أصدقاءك.

 

أ- لا شيء. حضوره وحده يكفي أو زهور قطفها بنفسه.

ب- عشاء فخم في جو رومنسي.

ج- أي شيء، المهم أن يكون مكلفاً.

 

 

 

في نظرك، إن عيد الحب هو أهم الأعياد التي قد تحتفلين بها. وفي كلّ عام، تحلمين بهذا الموعد بدءاً من مطلع الشهر وتفهمين حبيبك بأنه من الأفضل أن يكون قد فكّر بمكان مميز للاحتفال، وإلا... تعلّقين أهمية كبيرة كذلك على المظاهر التجارية لهذا العيد. ولا تسامحين صديقك إن نسي هذا العيد أو في حال لم يكن ما أعدّه على مستوى توقعاتك.

 

لست من اللواتي يعلّقن أهمية على هذا العيد ويصررن أن يصطحبهن حبيبهن الى مطعم فاخر أو أن يعدّ لهن المفاجآت. ولكن الفكرة لا تزعجك، بل قد تزيد حبّك للآخر. وفي حال أمضيت العيد وحدك، قد تشعرين بالقليل من الحزن لدى رؤية حبيبين يتبادلان القبل. ولكنك لن تشعري بيأس كبير.

 

إنه يوم عادي بالنسبة اليك، سواء كنت مرتبطة أم لا. وتستمتعين بالضحك على جميع هؤلاء الذين يتهافتون على المتاجر بحثاً عن الهدايا تعبيراً عن الحب؟ تعتبرين أن مظاهر العيد هذه كلها دليل خبث، وتفكرين في المبالغ التي تُدفع من أجل إرضاء الآخر وفائض المشاعر الذي يظهر بشكل مفاجئ في تلك الليلة تحديداً.

 

أعجبك هذا الاختبار؟ للمزيد من الاختبارات الشخصية على بريدك اشتركي بنشرة ليالينا الإلكترونية