اختبر نفسك: هل تتأثر بالمتغيرات القاسية في حياتك؟

  • تاريخ النشر: السبت، 04 يناير 2014 آخر تحديث: الإثنين، 07 فبراير 2022
اختبر نفسك: هل تتأثر بالمتغيرات القاسية في حياتك؟

عند تغيير المنزل:
1 - التوتر سيد الموقف لعدة أشهر؟
2 - اهتم بالتفاصيل الدقيقة؟
3 -  اتأقلم بعد فترة؟

عند بداية الإنجاب في العائلة:
1 - أبحث بالموضوع، إقرارًا مني بعدم فهمه؟
2 - أناقش التفاصيل والتحضيرات؟
3 - أترك الأمر ليأخذ مجراه الطبيعي؟

في الانتقال الوظيفي:
1 - أبقى قلقًا لأشهر ويصعب علي التأقلم السريع؟
2 - أتواصل مع الجميع بذكاء ثم أختار؟
3 - لا يهمني الأمر كثيرًا، أعرف مستوى خبرتي؟

عند السفر للعمل أو للهجرة:
1 - أختار بلدًا أعرفه جيدًا خوفًا من الفشل؟
2 - أبقى متربصاً لفترة تأقلمية؟
3 - اعتمد على حنكتي ولا أتأثر؟

في الخلافات العائلية التي تنتهي بشرخ؟
1 - أعيش عقدة الذنب لسنوات؟
2 - أفتش عن السبب والمسبب كي ألومهما؟
3 - أقول كلمتي وأمشي بغض النظر عن الأسباب؟

النتيجة

الأجوبة في الألف:
أنت سريع العطب، قلق، متوتر، تعب الأعصاب بشكل دائم وقد تعاني من الوسواس القهري ولو بدرجة مقبولة. حسّك المسؤول عالي الوتيرة وحرصك على التفاصيل مزعج لك ولمحيطك المباشر. تخشى الفشل كثيرًا وتخاف التغيير لعله نابع من ضعف في الشخصية او في قدرات التأقلم.

الأجوبة في الباء:
أنت قلق نسبيًا وحرصك على التفاصيل يُتعبك. تعتمد على ذكائك كي تعتاد المتغيرات ولكنك تراقب من بعيد وتفكر بما يمكن أن يحدث بصمت. تحضيرات كل متغيراتك أهم من المتغيرات بحد ذاتها. لكنك لا ترضى المغادرة بدون إجابة على تساؤلاتك. علاقاتك تساعدك على فهم الأمور وتعتمد عليها جديًا.

الأجوبة في الجيم:
الأنا عندك مرتفعة المنسوب وهي محفّزك الأول والأخير. لا يغيب عن بالك أن راحتك هي السبيل الأول للوصول الى مبتغاك ولو كان قائمًا على تغيير متسارع في حياتك. مفهومك للمتغيرات يستند على رغبتك بإراحة نفسك وليس همًا جديدًا لذلك ترضى بسرعة وتتأقلم بسرعة ولا مكان للقلق في حياتك.

 
أعجبك الاختبار؟ للمزيد من الاختبارات الشخصية على بريدك اشتركي بنشرة ليالينا الإلكترونية 
ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار