تمتّع بالراحة الكاملة والاسترخاء مع "أوبو ريلاكس O Relax"

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 02 أغسطس 2022
تمتّع بالراحة الكاملة والاسترخاء مع "أوبو ريلاكس O Relax"
  • أوبو تطلق سلسة فايند إكس5 الرائدة المتطوّرة والتي ترتقي بمستوى تصوير الهواتف الذكية وتبرز جماليات التصميم المتميز
  • يأتي الهاتف بأكثر نظام الكاميرا الأكثر تطوراً والمدعوم بـ "معالج الصور NPU المتطور "MariSilicon X ومستشعرين تصوير متميزين من نوع IMX766 إلى جانب ميزة معايرة الألوان الطبيعية من هاسلبلاد
  • تأتي سلسلة هواتف فايند إكس5 برو مزودةً بمنصة الاتصال المتكامل SoC والتي تتيح أفضل أداء لاتصالات الجيل الخامس 5G إلى جانب تقنية الشحن فائق السرعة SUPERVOOC الرائدة بقدرة 80 وات وبطارية بسعة 5000 مللي أمبير

لحظات من الهدوء مع أخذ نفس عميق بعد وقت شاق ومجهد من شأنها أن تغيّر مزاجك وتحسّن من إحساسك. "أوبو ريلاكس" هو تطبيق مجاني يأتي مع نظام التشغيل ColorOS12.1 المُثبت على أحدث إصدار من هاتف أوبو فايند إكس5 برو، ستجد في هذا التطبيق أولى خطواتك إلى إيجاد السلام الداخلي، حيث يوفر مساحة خاصة للتأمل فيمكنك أن تخصص وقتاً للاستمتاع بموسيقى هادئة تساعدك على تخفيف التوتر وتحسّن من جودة نومك وتقوي تركيزك. ومن الآن، عندما تشعر بأنك مضغوط، كل ما عليك فعله هو ارتداء السماعات والابحار في عالمك الخاص.

قوة الصوت

هناك العديد من الدراسات التي توضح العلاقة الجوهرية بين الصوت والسلام النفسي، وتأثيره الكبير على مستويات التوتر. إنها حقاً تجربة فعّالة ويمكنك الحصول على نتائج ملموسة، مثل تنظيم عملية التنفس، وتهدئة مستويات القلق وتحسين المزاج العام ورفع مستوى التركيز.

كرائدة في مجال التقنية الصوتية، واستناداً على خبرتها وتاريخها في الإنتاج الموسيقي، تعرف أوبو جيداً مدى تأثير الصوت على المشاعر والعواطف، وذلك منذ اطلاقها أول جهاز مشغل للأغاني MP3 عام 2005. هذا يمنح تطبيق أوبو ريلاكس أهمية كبيرة، وهو السبب الأساسي لتثبيته على ColorOS 12.1 في هاتف فايند إكس5 برو.

يساعد تطبيق أوبو ريلاكس مستخدميه على تخفيف مستويات الضغط والتوتر عن طريق مزيج تفاعلي سمعي ومرئي. هذه التجربة التي تلمس العديد من المشاعر والأحاسيس، لا ترسّخ علاقتنا بالموسيقى التي نسمعها فحسب، بل توفر أيضاً أبعاد إضافية لما يمكن أن يُري، ويُلمس، ويُحس وذلك من خلال كل ما يقدمه التطبيق من مزايا.

اكتشف صوت المدينة

صوت المدينة هو واحد من أبرز ميزات تطبيق أوبو ريلاكس، الذي يقدم للمستخدمين ما لن يجدوه في أي تطبيق آخر، حيث سجّل أوبو ريلاكس حتى الآن نماذج صوتية لأحداث يومية في 6 مدن شهيرة حول العالم.

لكل مدينة طابعها الخاص، والأصوات التي تحدد هويتها هي نتاج ترابط واختلاط العديد من الأشياء، فيمكن مثلاً أن تكون صوت الضجيج مع الزحام داخل مترو الأنفاق في ساعة ذروة، أو صوت مجموعة من الأصدقاء جالسون في مقهى يتجاذبون أطراف حديث شيق، بينما تصدر ماكينة القهوة أصواتاً فتخلق معزوفة موسيقية في الخلفية، أو صوت لهو أطفال مليء بضحكات عالية أثناء لعبهم في شوارع المدينة.

وليبدو صوت كل مدينة حقيقي وحيوي، تعاون فريق تطوير أوبو ريلاكس مع وكالة إنتاج موسيقي محترفة، حتى يقوموا بمهمة التقاط كل تلك الأصوات من المدن حول العالم، والقيام بعملية المونتاج للموسيقي، ليندمج ويجتمع كل هذا في مقطع موسيقي واحد يعكس صوت المدينة الحقيقي.

لم ينتهي الأمر عند هذا الحد، فبوجود خريطة رقمية تظهر على الشاشة يمكن للمستخدم أن يرى من أين يأتي مصدر الصوت المسموع تحديداً، صوت المدينة يعطي الفرصة للمستخدمين لتعزيز علاقتهم وتجربتهم مع المدينة التي يسمعون صوتها.

باجتماع الصوت والصورة والإبداع، يهدف صوت المدينة إلى عزل المستمع عن اللحظة التي يعيشها، ونقله إلى بُعد آخر من الاسترخاء والهدوء لتجديد الحيوية والنشاط، وذلك من خلال عالم من الاستكشاف والمغامرة. ففي اللحظة التي تود فيها الهروب من كل ما حولك، سيكون صوت المدينة ملاذك الآمن.

تمتّع بالراحة الكاملة والاسترخاء مع "أوبو ريلاكس O Relax"

خصص تجربتك الصوتية

يقدم تطبيق أوبو ريلاكس إلى جانب صوت المدينة، مجموعة متنوعة من المقاطع الموسيقية الهادئة وأصوات من الطبيعة، وذلك للمساعدة على تصفية الذهن وتعزيز الراحة وتهدئة الأعصاب. واحدة من أهم ما يأتيكم ضمن تلك المجموعة، هي ميزة "الضوضاء البيضاء"، التي ثبُتت قدرتها على قطع كل المؤثرات المشتتة والموترة من حولنا، فتساعد على تحسين كفاءة النوم وزيادة معدل الاسترخاء.

تتنوع أشكال الضوضاء البيضاء ولا تقتصر على كونها مجردة، فيستخدم مثلاً تطبيق أوبو ريلاكس الضوضاء البيضاء التي تحدثها الطبيعة، كصوت الأمطار أو الأمواج، وذلك للوصول إلى تلك اللحظات الهادئة بالصوت الذي تفضّله.

كل المقاطع الموسيقية المتوفرة على تطبيق أوبو ريلاكس تم اختيارها وإنتاجها من قبل برنامج "الخبير الموسيقي master tuner" من أوبو والذي قام بإجراء العديد من الاختبارات على مزج النغمات والإيقاعات والترددات السمعية المختلفة لإيجاد التوازن المثالي. وعلى الرغم من ذلك، إن لم تجد الراحة والهدوء الذي تبحث عنهم في أي من المقاطع المتوفرة بالفعل، فأوبو ريلاكس يوفر لك خاصية مزج المقاطع المختلفة، لتخلق بنفسك -ولنفسك- مقطع الصوت الأمثل المناسب لك.

تجربة اتصال أعمق

يقدم لك تطبيق أوبو ريلاكس خاصية التنفس العميق والألعاب التي تساعد على الاسترخاء، وذلك من خلال مزج الأصوات مع رد الفعل الحسي. تلك الميزات من شأنها أن تساعد المستخدم على تنظيم عملية التنفس والهدوء والتركيز من خلال عملية اللمس والاستجابة، أو ببساطة يمكنها أن تقدم تجربة ملموسة أكثر بدون التعرض للشاشة في حال فضّلت ذلك.

الآن ومع أقوي محرك للمس متوفر على جهاز أندرويد، ستحصل مع هاتف فايند إكس5 برو على أفضل تجربة مستخدم لتطبيق أوبو ريلاكس، موفراً استجابة سريعة وسلسة وهادئة مع كل لمسة لتصل إلى أقصى ما يمكن الوصول إليه في تجربتك السمعية والمرئية.

وبفضل الحركة الدقيقة والنغمة الصحيحة لكل صوت، فإن إضافة تقنية "دولبي أتموس Dolby Atmos" الصوتية المحيطية تعطي المستمع الإحساس الغامر للصوت لتجربة أكثر قوة ودقة، موفرة بذلك أفضل جودة للصوت مع نقاء مذهل وتفاصيل واضحة بشكل لم يُسبق تجربته. فمع أوبو ريلاكس، تجمع أوبو الشغف الإنساني بالموسيقى لخلق تجربة قادرة على استحضار لحظة الهدوء المنشودة التي افتقدناها في حياتنا الحافلة.

*ملحوظة: ربما يختلف توافر تطبيق أوبو ريلاكس من منطقة لأخرى.

تمتّع بالراحة الكاملة والاسترخاء مع "أوبو ريلاكس O Relax"

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيرسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أول هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وإفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا ودول شرق البحر المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال إفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند إكس وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار