نصائح للحصول على مظهر مثالي للشاطئ

لنبدأ بالتفكير: الملابس هي مجرد "خلفية" والزي يتم لعبه على الشكل الصحيح للاكسسوارات، بعد قولي هذا، نحن نفهم سبب امتلاك الباريسيين لخزانة ملابس تتكون من بضع قطع أساسية (نعني الفساتين والتنانير والسراويل والقمصان) ونحب جمع القطع المتطورة التي يتم شراؤها أيضاً من السوق القديمة.

كونك أنيقة لا علاقة له بما تنفقيه على الملابس، بل هو مزيج انتقائي من الأساسي والفاخر ولكن ماذا يحدث عندما تكوني على الشاطئ أو عندما تقومين بتعبئة حقيبتك لقضاء العطلات؟ ماذا يجب أن يوجد في حقيبة السفر؟ 

مرة أخرى، يكمن سر تنسيق مظهر الشاطئ الأكثر دقة (ونبلاً) في اختيار الملحقات، لأن فن الجمع بين هذه التفاصيل هو الذي يمكن أن يقرر نجاح أو فشل المظهر.

البساطة تفوز على المبالغة

• مرة أخرى، تعتبر فلسفة "الأقل هو الأفضل" هي الفائزة: بعض القطع الأساسية التي يمكن تدويرها خلال العطلات وذلك بفضل مجموعة غنية حقاً من الاكسسوارات.
• المجوهرات (الكثير منهم!) والأوشحة والصنادل من جميع الأنواع هي في الواقع الأساسيات الحقيقية التي لديها القدرة على تحويل فستان نهاري إلى إطلالة أنيقة حتى في المساء.
• فكري في فستان حريري خفيف جداً: كغطاء، مقترن بزوج من الصنادل المسطحة للغاية، يمكن أن يكون نجم المظهر المسائي إذا تم إقرانه بزوج من الصنادل ذات الكعب العالي.

استخدام الظلال والأنماط المتاحة باللون الأزرق

مكونة من أصل نموذجي مكون من أجواء نموذجية، كما هو متوقع وهو ظل نموذجي يمثل طابعاً شخصياً على الزي المثالي ويقرره، ألا يفوت أي شيء أزرق داكن أبداً وذلك أيضاً لأنه أيضاً بطل الرواية في مظهر الشاطئ، على القمصان والفساتين وملابس السباحة (ولكن أيضاً على مناشف الشاطئ ومشابك الشعر).

ارتدي حقيبة من القش من الصباح حتى المساء

• يأتي درس الأسلوب هذا مباشرة من فتيات الموضة، رموز الأسلوب بامتياز، تم أطلاق هذه الموضة الأنيقة ولكن المتمردة في الستينات: الحقيقة هي أن حقائب القش لا يجب أن نرتديها على البحر أو للذهاب إلى الشاطئ فقط ولكن أيضاً في المساء.
• تذكري أن هناك أنماط من حقيبة القش مثل سلة من الخيزران، يمكن حملها مع فستان قصير جداً من الترتر أ, مع إطلالة كاجول.

وشاح أو شال الحرير الفولار

وشاح أو شال حريري "القديم"، على العكس من ذلك هو النمط الحليف في مدينة (لا يوجد حدوداً لرتداء الوشاح) وكذلك على شاطئ البحر، يضيف لمسة فاخرة على مظهرك، لا يتم ارتدائه بدافع الضرورة (وبالتالي ليس للتغطية أو الحماية من البرد فقط) ولكن أيضاً كعادة أنثوية.