الأدوية أثناء الحمل؟ أضرارها وإمكانية تناولها

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 25 أبريل 2017 آخر تحديث: الإثنين، 17 أكتوبر 2022
الأدوية أثناء الحمل؟ أضرارها وإمكانية تناولها

تتساءل أمهات كثيرات عن أثر الأدوية على الحامل، لتثور قضية جدلية طبية، لكنها محسومة طبياً؛ إذ ثمة أدوية آمنة للحمل بشكل مؤكد.

إليكِ بعض الإضاءات على الأدوية أثناء الحمل:
 
- الأدوية من فئة ألف: هذه أدوية آمنة، ولعل على رأسها حامض الفوليك وفيتامين ب 6 وأدوية معينة للغدة الدرقية.
 
- الأدوية من فئة باء: لا تُسبّب هذه الأدوية المصنّفة من فئة باء تشوّهات خلقية للجنين.
 
- المضادّات الحيوية: ليست جميعها آمنة، لكن البنسلين والأرثيروميسين آمنة أثناء الحمل.
 
- مضادات الاكتئاب: معظمها آمن خلال فترة الحمل، لكن تجدر مراجعة الطبيب بالأمر.
 
- أدوية الربو: لا بدّ من استشارة الطبيب حول الأمر، على الرغم من كون بعضها آمن.
 
- الأدوية من فئة ج و د: غير آمنة على الجنين، على الرغم من كونها لم تخضع للاختبار. لذا، يُمنَع على الحامل تناولها.
 
- الأدوية من فئة إكس: غير آمنة وتسبّب التشوّهات الخُلقية للجنين.
 
- بالمجمل، لا تكتفي بالتدقيق في تصنيف الدواء بنفسكِ، بل توجّهي لطبيبكِ المختصّ أو لصديلاني على درجة عالية من الدراية واستشيريه حول الأمر. ينسحب الحذر كذلك على الحالات التي تشكّين فيها أنكِ حامل.
ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار