ساعات "فيليب شتاين" قد تساهم في تقليل التوتر وزيادة الراحة والعافية

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 19 فبراير 2013 آخر تحديث: الإثنين، 07 فبراير 2022
ساعات "فيليب شتاين" قد تساهم في تقليل التوتر وزيادة الراحة والعافية

أنهى د. فيليب سوفيستر، الخبير العالمي في علوم الأعصاب وطب الطيران والطب الرياضي، مرحلة الاختبارات الأولية التي تشير إلى أن تكنولوجيا الترددات الطبيعية (Natural Frequency Technology) التي زودت بها جميع ساعات "فيليب شتاين" لها تأثير فيسيولوجي على الجسم يفوق بدرجة كبيرة التأثير النفسي للعلاجات الوهمية، وأن هذه التكنولوجيا قد تساهم في تقليل حدة التوتر وزيادة الاسترخاء والعافية لدى الشخص مقارنة بالعلاج الوهمي.

فهذه التكنولوجيا المملوكة للعلامة والتي تضمها جميع ساعات وأساور "فيليب شتاين" تقوم على محاكاة ترددات يعتقد بأنها ذات فائدة كبيرة للجسم واسترخائه بشكل عام. الترددات الأساسية والأكثر بروزاً في حياتنا هي ترددات الأرض، والتي تسمى أيضاً "رنين شومان". فجميع الأنظمة والأعضاء والأنسجة والخلايا والجزيئات في جسم الإنسان تنتج اهتزازات ضمن مدى محدد من الترددات، كما أن لكل شخص تردد "مثالي" يلائمه يسمى "تردد الرنين التوافقي – HRF". وتحتوي كل ساعة من ساعات "فيليب شتاين" على قرص للترددات الطبيعية يعتقد بأنه يساعد الجسم على العودة إلى مستوى تردد الرنين التوافقي الأمثل له.

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار