لقطات تشكك في وقوع درة في الحب.. هكذا كشف الجمهور هوية حبيبها

  • تاريخ النشر: الأحد، 19 أبريل 2020
هل تعيش درة قصة حب؟ لقطات تكشف هوية حبيبها

رصد محبو النجمة التونسية درة بعض اللقطات التي تشكك في وقوعها في الحب بشكل سري، حيث تتبعوا أحد منشوراتها الأخيرة لكي يتمكنوا من الوصول إلى هوية حبيبها السري، مما أحدث حالة من البلبلة عبر منصات السوشيال ميديا، قابلتها النجمة الحسناء بالصمت التام.

هل تعيش درة قصة حب؟

بدأ الأمر عندما نشرت درة مجموعة من الصور، ظهرت من خلالها وهي تجلس داخل سيارة مرسيدس تحمل لوحة معدنية ذات اسم مميز، ليبدأ الجمهور في تتبع تفاصيل التعليقات على المنشور حتى يكتشفوا من يمتلك تلك السيارة.

درة

ولاحظ الجمهور أحد التعليقات من رجل الأعمال المصري الشاب هاني سعد الذي يمتلك واحدة من أشهر شركات الهندسة، والذي كتب لها "أحبك يادرة"، لترد هي عليه: "أحبك أيضاً"، لتشتعل التكهنات من جانب الجمهور حول كونهما يعيشان قصة حب سرية.

لقطات تشكك في وقوع درة في الحب.. هكذا كشف الجمهور هوية حبيبها

وبتتبع حساب المهندس هاني سعد، اكتشف الجمهور أنه هو صاحب السيارة التي تم التقاط صور النجمة التونسية بداخلها، غير أن البعض شكك في كونها تعيش قصة حب، مؤكدين أن التعليقات لا تثبت شيئاً، كما أنهما يمكن أن يكونا مجرد صديقين، أو أن يكون بينهما تعاون في مجال العمل، فقد تكون درة قد استعانت بشركته من أجل مشروع خاص بها.

لقطات تشكك في وقوع درة في الحب.. هكذا كشف الجمهور هوية حبيبها

ومع التزام النجمة التونسية درة للصمت حيال الأخبار المتداولة، فإنه لا يمكن حتى الآن تأكيد ما إذا كانت تعيش قصة حب أم لا، وذلك على الرغم من تداول صورة أخرى تجمعهما.

درة

درة زروق انستقرام

وتحظى منشورات النجمة التونسية على انستقرام بمتابعة كبيرة تخطت 11.2 مليون شخص، وذلك كونها من أكثر النجمات اهتماماً بالأناقة وتحرص دائماً على الظهور بإطلالات جديدة وفاخرة تلهم الكثير من النساء والفتيات في العالم العربي.

ومؤخراً، انشغل محبو النجمة التونسية بحياتها الخاصة، كونها تحرص على السرية وإبعاد هذا الجانب من حياتها عن مواقع التواصل، حيث عبر الكثير من معجبيها عن أملهم في أن تعثر على شريك حياتها وتكون عائلة صغيرة خاصة بها، كونها تقيم في مصر بمفردها بعيداً عن عائلتها منذ سنوات بعد أن قررت احتراف الفن والظهور في العديد من المسلسلات والأفلام المصرية.

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار