اختبر نفسك: هل أنت واثق من شريك حياتك؟

  • تاريخ النشر: الإثنين، 09 يونيو 2014 آخر تحديث: الإثنين، 07 فبراير 2022
اختبر نفسك: هل أنت واثق من شريك حياتك؟

في بداية الزواج هل كنت:
 تمطر الشريك(ة) بأسئلة حول المستقبل؟
 تكتفي بما يقوله لك؟
 لا تسأل أبدًا لأنك مدرك لكل شيء؟

بعد الالتزام بالزواج هل كنت:
 دائم الشك بأماكن تواجد الشريك؟
 تنتظر إيضاحات تُعطى بدون طلب؟
 تذهب الى الوظيفة وتتصل عند الحاجة؟

عند استقبال الضيوف في المناسبات، في منزلكما:
 تسأل عن سبب استقبال أشخاص معيّنين؟
 تتقبل بعض الأسماء على مضض؟
 تستقبل الجميع بكل راحة؟

عند السفر:
 هل تفضّل أن تسافران دائمًا معًا؟
 يسافر كلٌّ بمفرده ويبقى التواصل؟
 حرية مطلقة بالسفر للأثنين؟

لدى رؤيتك لهاتف محمول متروك أمامك، لا يخصّك:
 هل تدقق لمعرفة التفاصيل؟
 هل تُعلم الشريك أنه نسيه؟
 هل تهمله وتعتبره غير موجود؟


الأجوبة:

في الألف
أنك دائم الشك وشكك مرضي وثقتك بشريكك(كَتِكَ) غير موجود أصلاً. ولا جدوى من محاولاتك لتحسسين الوضع لأنك غير قادر على بذل مجهود في هذا الإطار. أنت بحاجة لدعم من معالجين نفسيين، قبل أن تفتُك الغيرة القاتلة – التي تُبنى على أزمة الثقة بين الطرفين – بالعلاقة.

في الباء
أنت حَذِر ولكن برفق وذكاء. لا تثق كليًا ولا تغار كليًا. تعطي نفسك دائمًا مبررات ولا تجد حيزًا كافيًا من القناعة كي تغطي الثقة إلا أنك ترضى بالموجود الذي قد لا يكون كافيًا ولكن منسوبه مقبول بالحد الأدنى. عزّز ثقتك إن لم يكن هناك مبررًا للشك.

في الجيم
أنت تثق بالشريك كثيرًا. وهذا عائد الى ثقتك بنفسك... تعتبر الحياة المشتركة مرحلة أساسية ولكنك لا تُعير الغيرة أهمية كبرى. تكرّس كل ذاتك لإنجاح الحياة الثنائية وتنتظر المثل بالمقابل. لا بأس بشيء من التنكيه التساؤلي في العلاقة كي لا يضربها الملل.

اختبر نفسك أيضاً:

اختبري نفسك: هل انت مدمنة على السفر؟

اختبر نفسك: هل تتأثر بالمتغيرات القاسية في حياتك؟

اختبر نفسك: ما مدى حرصك على الاحتفاظ بالسر؟

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار