9 أسباب مجهولة للشعور بالصداع ومتى عليك القلق حيال ذلك

  • تاريخ النشر: الأربعاء، 08 مارس 2017 آخر تحديث: الثلاثاء، 20 مارس 2018
9 أسباب مجهولة للشعور بالصداع ومتى عليك القلق حيال ذلك

تتعدّد الأسباب المفضية للشعور بالصداع؛ إذ ترتبط في أغلبها بالبُعدين الجسدي والنفسي.

إليكِ أبرز أسباب الصداع، والتي يجب أخذ بعضها بعين الاعتبار، وخصوصاً تلك التي ترافق الاستيقاظ صباحاً، أو تلك التي تحول دون تأدية عملك أو المهام التي تتطلّب تركيزاً.
 
إليكِ أبرز تسعة أسباب للإصابة بالصداع:
 
- اعتلالات العينين: بتنوّعاتها، سواءً كانت قصراً أو طولاً أو ضعفاً في النظر، أو التهاب العصب البصري أو غيرها من أسباب. عليكِ مراجعة الطبيب إن شعرتِ الصداع مترافق وانعدام الرؤية أو صعوبتها.
 
- آلام الأسنان: يجدر بكِ مراجعة طبيب الأسنان للتأكد من كونكِ لا تعانين مشاكل في اللثة أو أضراس العقل أو أي اعتلالات أخرى متعلقة بالأسنان.
 
- ارتفاع ضغط الدم: وخصوصاً إن كان الألم يتركز في مؤخرة الرأس. يجدر بكِ حينها أخذ الأمر بعين الاعتبار ومراجعة الطبيب.
 
- تشنّجات عضلات الرقبة: وهذه من أكثر أسباب الصداع شيوعاً، وإن كان التحايل عليها وتلافيها وارداً بقوة، من خلال التمارين واتباع وضعيات الجلوس الصحيحة.
 
- الجيوب الأنفية: من أبرز الأسباب الشائعة التي تفضي لآلام في مواضع الجيوب وبقية مناطق الرأس. 
 
- عدم نيل قسط كافٍ من النوم: ما يجعل من الضروري تدارك الأمر والنوم لساعات كافية تحول دون شعوركِ بالإجهاد والصداع.
 
- التوتر والعصبية: من الأسباب الأكثر شيوعاً للإصابة بالصداع، وتحديداً في المنطقة الواقعة فوق الحاجبين.
 
- الغازات واعتلالات الجهاز الهضمي: تفضي بدورها لكثير من المتاعب الصحية، على رأسها الصداع وفي مرات الدوار أو الرغبة في القيء. عليكِ مراجعة الطبيب إن شعرتِ برابط بين الأمرين.
 
- اعتلالات الرأس والدماغ: سواءً كانت ناجمة عن سقوط أو حوادث، أو إن شعرتِ بصداع لا يُحتمل أو رافقه إغماء أو رعاف أو تعرّق شديد.
ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار