أدعية التسبيح والتكبير في رمضان

  • تاريخ النشر: الأحد، 02 أبريل 2023 آخر تحديث: الأحد، 10 مارس 2024
أدعية التسبيح والتكبير في رمضان

ينكب المسلمين في شهر رمضان على أداء العبادات بمختلف أشكالها خلال صيامهم، فيطمح المسلم لختم القرأن الكريم خلال الشهر وقيام الليل والصلوات والدعاء والتسبيح، إليكم هنا أدعية التسبيح والتكبير في رمضان.

تسبيحات لشهر رمضان

  • سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْ‏ءٍ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى، سبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ، سُبْحَانَ اللَّهِ السَّمِيعِ الَّذِي لَيْسَ شَيْ‏ءٌ أَسْمَعَ مِنْهُ، يَسْمَعُ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ مَا تَحْتَ سَبْعِ أَرَضِينَ، وَ يَسْمَعُ مَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ، وَ يَسْمَعُ الْأَنِينَ وَ الشَّكْوَى، وَ يَسْمَعُ السِّرَّ وَ أَخْفى‏، وَ يَسْمَعُ وَسَاوِسَ الصُّدُورِ، وَ لَا يُصِمُّ سَمْعَهُ صَوْتٌ.
  • سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْ‏ءٍ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْبَصِيرِ الَّذِي لَيْسَ شَيْ‏ءٌ أَبْصَرَ مِنْهُ، يُبْصِرُ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ مَا تَحْتَ سَبْعِ أَرَضِينَ، وَ يُبْصِرُ مَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ، لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ وَ هُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصارَ، وَ هُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ، لَا تُغْشِي بَصَرَهُ الظُّلْمَةُ وَ لَا يَسْتُرُ مِنْهُ سِتْرٌ، وَ لَا يُوَارِي مِنْهُ جِدَارٌ، وَ لَا يَغِيبُ عَنْهُ بَرٌّ وَ لَا بَحْرٌ، وَ لَا يُكِنُّ مِنْهُ جَبَلٌ مَا فِي أَصْلِهِ، وَ لَا قَلْبٌ مَا فِيهِ، وَ لَا جَنْبٌ مَا فِي قَلْبِهِ، وَ لَا يَسْتَتِرُ مِنْهُ صَغِيرٌ وَ لَا كَبِيرٌ، وَ لَا يَسْتَخْفِي مِنْهُ صَغِيرٌ لِصِغَرِهِ، وَ لا يَخْفى‏ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ فِي الْأَرْضِ وَ لا فِي السَّماءِ، هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحامِ كَيْفَ يَشاءُ، لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ.
  • سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْ‏ءٍ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ، سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي يُنْشِئُ السَّحابَ الثِّقالَ، وَ يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَ الْمَلائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ، وَ يُرْسِلُ الصَّواعِقَ فَيُصِيبُ بِها مَنْ يَشاءُ، وَ يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ، وَ يُنَزِّلُ الْمَاءَ مِنَ السَّمَاءِ بِكَلِمَتِهِ، وَ يُنْبِتُ النَّبَاتَ بِقُدْرَتِهِ، وَ يَسْقُطُ الْوَرَقُ بِعِلْمِهِ، سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي لَا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَ لا فِي السَّماءِ، وَ لا أَصْغَرَ مِنْ ذلِكَ وَ لا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ.
  • سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْ‏ءٍ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ، سُبْحَانَ اللَّهِ مالِكَ الْمُلْكِ، تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَ تَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ، وَ تُعِزُّ مَنْ تَشاءُ وَ تُذِلُّ مَنْ تَشاءُ، بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ، تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَ تُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ، وَ تُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ تُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ، وَ تَرْزُقُ مَنْ تَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ.
  • سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْ‏ءٍ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ، سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي لَا يُحْصِي مِدْحَتَهُ الْقَائِلُونَ، وَ لَا يَجْزِي بِآلَائِهِ الشَّاكِرُونَ الْعَابِدُونَ، وَ هُوَ كَمَا قَالَ وَ فَوْقَ مَا نَقُولُ، وَ كَمَا أَثْنَى عَلَى نَفْسِهِ، وَ لا يُحِيطُونَ بِشَيْ‏ءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِما شاءَ، وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ، وَ لا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما وَ هُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ.
  • سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْ‏ءٍ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ، سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ، ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى‏ ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ وَ لا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سادِسُهُمْ، وَ لا أَدْنى‏ مِنْ ذلِكَ وَ لا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ ما كانُوا، ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيامَةِ، إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَلِيم‏. [1]

التكبير في رمضان

يرتبط التكبير بالعيد لذا ففي ختام شهر رمضان شرع الله لعباده أن يكبروا، فقال تعالى: ( وَلِتُكْمِلُواْ ٱلْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ ٱللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ) "تكبروا الله" أي : تعظموه بقلوبكم وألسنتكم، ويكون ذلك بلفظ التكبير.

فيردد المسلم قائلاً: الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.

أو يكبر ثلاثاً، فيقول : الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله. والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.

وهذا التكبير سنة عند جمهور أهل العلم، وهو سنة للرجال جهراً والنساء يخفينه، في المساجد والبيوت والأسواق حيث يبدأ من غروب الشمس ليلة العيد إذا علم دخول الشهر قبل الغروب من ثبوت رؤية هلال شوال، وينتهي بالصلاة. [2]

تشمل أدعية التسبيح والتكبير في رمضان الكثير من التسبيحات إلى جانب التكبيرات المرتبطة بحلول العيد.

شاهدي أيضاً: أدعية التحصين

شاهدي أيضاً: أدعية للميت

شاهدي أيضاً: أدعية مختارة

شاهدي أيضاً: أدعية قرآنية

شاهدي أيضاً: أدعية مأثورة

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار