باميلا أندرسون تقع في حب حارسها الشخصي وتعلن عن زواجها منه

يبدو أن فترة الحجر الصحي التي حصلت بسبب انتشار فيروس كورونا كانت من صالح "باميلا أندرسون" التي يبدو أنها قضت هذه الفترة في التعرف على حارسها الشخصي ومن ثم الوقوع في حبه, الشيء الذي أدى إلى إعلان زواجهما على الملأ. 

ارتباط باميلا أندرسون بحارسها الشخصي الذي يدعى "دان هيهورست" يعتبر المرة الرابعة في حياتها, وقد تم الأمر في في حفل حميم على أرض منزلها في جزيرة فانكوفر، كندا في عشية عيد الميلاد.

باميلا أندرسون عبرت عن فرحها وقالت للوسائل الإعلامية:"أنا بالضبط حيث أحتاج أن أكون، في أحضان رجل يحبني حقاً".

 

 

 

 

View this post on Instagram

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

A post shared by DAILYMAILTV (@dailymailtv)

من هي باميلا أندرسون؟

ولدت باميلا أندرسون بتاريخ 1 يوليو 1967، في كولومبيا البريطانية، كند. وهي ،تُعتبر من الداعمين بشدةٍ لحقوق الحيوان. بدأت باميلا أندرسون حياتها المهنية عارضةٍ في إعلانات البيرة الخاصة بشركة Labatt Brewing، ثم في صفحات مجلة بلاي بوي. انتقلت إلى العمل ممثلةٍ في برنامج Home Improvement التلفزيوني، ولكن الشهرة الحقيقية أتت بعد مشاركتها في مسلسل Baywatch، مما جعل اسمها مألوفاً كما جعل منها رمزاً جنسياً على الفور. واصلت باميلا أندرسون العمل في أدوار صغيرةٍ. وفي عام 2010، ظهرت أندرسون في الموسم العاشر من برنامج Dancing with the Stars مما زاد من شهرتها.

بدايات باميلا أندرسون

ولدت باميلا أندرسون بتاريخ 1 يوليو، 1967 لعائلةٍ من الطبقة العاملة في لادي سميث بكولومبيا البريطانية، كندا. وبعد تخرجها من المدرسة الثانوية، عملت مدربة لياقة بدنية حتى تم "اكتشافها" في مباراةٍ لكرة القدم في كندا.

حيث بُثت صورتها أثناء ارتدائها لقميصٍ مثيرٍ على الشاشة العملاقة للملعب. وبعد ذلك جرى تعيينها من قبل شركة Labatt للظهور في إعلاناتهم. وبعد ذلك بفترةٍ قصيرة، حصلت على عرضٍ من قبل شركة بلاي بوي. وظهرت في خمسة إصداراتٍ للمجلة.

عن توجهاتها وأفكارها

باميلا أندرسون نباتية، كما تعتبر باميلا أندرسون من المدافعين بشدةٍ عن حقوق الحيوان ضمن منظمة الأشخاص الذين يطالبون بمعاملة مساوية للحيوانات PETA، كما تُعارض استخدام فراء الحيوانات وصيد الفقمات. حتى أنها باعت سيارة الفايبر الرياضية من طراز عام 2000 التي ظهرت في برنامج Pam: Girl on the Loose في مزادٍ علني لدعم منظمة PETA غير الربحية.