لقطات من لقاء ليلى عبداللطيف ومحمد عبده وكرش فنان العرب يخطف الأنظار

  • تاريخ النشر: الإثنين، 11 مايو 2020
لقطات من لقاء ليلى عبداللطيف ومحمد عبده وكرش فنان العرب يخطف الأنظار

أشعل لقاء ليلى عبداللطيف ومحمد عبده ضجة كبيرة عبر السوشيال ميديا، حيث زارت المتنبئة الشهيرة فنان العرب، وبينت لقطات مصورة ما دار بينهما كما لفت "كرش" النجم السعودي الكبير الأنظار بشدة.

ليلى عبداللطيف ومحمد عبده

وظهرت المتنبئة اللبنانية ليلى عبداللطيف وهي تحتضن محمد عبده وتضع قبلة على رأسه، حيث قال محمد عبده إنه يحب أكلاتها، وبدا وكأن بينهما صداقة قديمة.

لكن ما لفت الأنظار كان تصدر "كرش" فنان العرب للفيديو، مما جعل البعض يمازحه بأن بروز بطنه سببه الحجر المنزلي بالتأكيد، حيث فُرضت حالة من التباعد الاجتماعي على مدى شهرين تقريباً قضاها محمد عبده داخل منزله كغيره من البشر حول العالم وذلك لتجنب التعرض لعدوى فيروس كورونا المستجد، مما تسبب في زيادة وزنه قليلاً.

لحظة تأثر محمد عبده وبكاؤه خلال بث مباشر

واعترف محمد عبده أن أكثر ما يؤلمه حالياً ويحز في نفسه هو اضطراره لعدم حضور دفن أحد أصدقائه ووداعه بشكل أخير إلى مثواه الأخير، حيث تأثر فجأة وسبقته الدموع دون أن يتمكن من السيطرة عليها، وقال: "أكثر ما يحزنني في هذه الفترة إن الإنسان ما يقدر يروح لصاحب توفى، يعزي، أو يقف على قبره، هذه الأشياء تحز في نفسي كثير جداً"، قاصداً أن الحجر الصحي والتباعد الاجتماعي المفروض يمنعانه من القيام بواجب العزاء كما يجب.

يوميات محمد عبده في الحجر المنزلي

وعن يومياته في الحجر الصحي المنزلي، قال محمد عبده ممازحاً: "أنا أقضي يومي بين 3 ألفات.. أسهر.. أكل.. أنام"، موضحاً أنه يجب على الناس الاهتمام بصحتهم وحالتهم النفسية وعدم الخوف من المرض.

كما لفت النظر ظهور أحد الأشخاص خلف فنان العرب خلال البث المباشر، حيث حاول هذا الشخص ألا يظهر أمام الكاميرا طوال محاولته العبور من الغرفة، مما أثار تساؤلات الجمهور حول هويته.

رد محمد عبده على المطالبين بتحريم الغناء

وكان تعليق فنان العرب على المطالبين بتحريم الغناء قد أشعل ضجة كبيرة، وتحول لمحور حديث رواد السوشيال ميديا بعد ما قاله النجم السعودي خلال حوار تليفزيوني مع الإعلامي وائل الإبراشي عبر برنامجه "التاسعة".

وقال فنان العرب إن رجال الدين نوعان، الأول من يمثل العلم الصحيح، وهناك النوع الثاني الذي له أهداف آخرى، مضيفاً أن رجال الدين الذين يثق فيهم كانوا في فترة ما قبل عام 1967 حيث كانوا يفتون بتحريم "الغناء الماجن" وهو ما يتفق معهم فيه، لكن رجال الدين الآخرين أي ما بعد أواخر الستينيات أزاحوا من قواميس الفتاوى مصطلح "الماجن" ليكون التحريم للغناء كلياً، معبراً عن رفضه لأصحاب هذا الاتجاه.

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار