منى واصف تشعل السوشيال ميديا بإطلالة شبابية يصعب التعرف عليها

  • تاريخ النشر: الإثنين، 05 يوليو 2021 آخر تحديث: الخميس، 08 يوليو 2021
منى واصف تشعل السوشيال ميديا بإطلالة شبابية يصعب التعرف عليها

بإطلالة شبابية صيفية، احتلت الفنانة السورية، منى واصف، تريند مواقع التواصل الاجتماعي، بصورة بصحبة عدد من الفنانين، جعلت من الصعب التعرف عليها.

وتفاعل الجمهور مع أحدث ظهور للفنانة القديرة منى واصف، حيث عرف عنها أنها من النجمات المقلات في الظهور الإعلامي، ما جعل من ظهورها مادة دسمة للتفاعل، لاسيما أن إطلالتها جاءت عفوية للغاية.

ولا تزال الصورة التي نشرها الفنان السوري مصطفى الخاني عبر "إنستغرام"، والتي ظهر فيها مع الفنانة السورية القديرة منى واصف والنجمة دانا جبر محط اهتمام الجمهور الذي تفاعل معها بشكل واسع وكانت "تراند" على السوشيال ميديا.

وبدت الفنانة السورية القديرة، الملقبة بـ "السنديانة" في الصورة بإطلالة شبابية صيفية تضج بالحيوية، وبحركاتها العفوية وضحكتها التي بعثت طاقة إيجابية في نفوس المشاهدين.

بدوره، علّق الخاني على الصورة، قائلاً: "مع ست الكل الغالية منى واصف، دانا جبر"، وقد التُقطت الصورة في قرية سورية صغيرة في ريف دمشق.

بينما لم يشر الفنان السوري إلى تفاصيل حول الصورة أو سببها سواء كان عملاً فنياً أم لقاء على سبيل الصداقة.

تعليقات الجمهور على إطلالة منى واصف الشبابية:

ولم تتوقف التعليقات على الصورة عند حدود حساب مصطفى الخاني، بل تداولها مغردون عبر موقع “تويتر”، مشيدين من خلال التغريدات بحب منى واصف للحياة والتقاطها صورة بهذه الطريقة، متمنين لها طول العمر والصحة.

وكتبت مغردة، تقول: “‏مستحيل ما احلاكي وما أحلى طاقتك وما أحلى حبك للحياة.. الله يطول بعمرك وتضل هالضحكة مزينة وجهك السنديانة الشامية ‎#منى_واصف”.

بدأت واصف مسيرتها كعارضة أزياء، ثم انتقلت إلى المسرح كونها قريبة من الفنان محمود جبر، وشاركت في العديد من المسرحيات لكبار الكتاب العرب والعالميين.

اعتبرها النقاد والعاملون في الإنتاج الدرامي كأهم صناع الدراما السورية التي رصدت الحارة والشارع والمدينة والريف وتحولات زمن الحرب والغربة.

ونجحت واصف بشكل لافت في أداء دور الملكة جليلة في مسلسل “الزير سالم” عام 1971، وفي عام 1973 شاركت في فيلم “ذكرى ليلة حب”.

قدمت ما يزيد على 200 عمل بين السينما والتلفزيون والمسرح، وعرفت بمواقفها الإنسانية ومساندتها للطفل السوري في أحواله المتغيرة، يكفي أن تروي قصة في أي حوار يجرى معها حتى تدمع عيناها.

ولاتزال الفنانة منى واصف حاضرة في الدراما، وفي أعمال مقبلة تضيء شاشاتنا وقلوبنا بما تقدمه من ضوء ومعرفة ودراما تسمو بالروح وتخط هوية حقيقية في أهمية فن التمثيل.

منى واصف تشعل السوشيال ميديا بإطلالة شبابية يصعب التعرف عليها

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار