نادين نجيم وقصي الخولي يرقصان في حفل الموريكس بعد تكريمهما

أثار تفاعل الفنانة اللبنانية نادين نجيم والفنان السوري قصي الخولي مع أنغام تتر مسلسهما 2020 للنجم زياد برجي أثناء حفل الموريكس، اعجاب الجماهير.

نادين نجيم وقصي الخولي يرقصان في حفل الموريكس

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو عفوي من حفل الموريكس أثناء رقص نادين نجيم على نغمات الأغنية أمام الحضور الذين شاركوها فرحتها بالتكريم على دورها في مسلسل "عشرين عشرين".

وفي الفيديو ظهرت النجمة نادين نجيم وقصي الخولي وهما يرقصان بحركات عفوية، ولفتت نادين نجيم الأنظار بإطلالتها وتفاعلها مع الأغنية بالرقص والغناء.

وحصل النجمان على جائزة موريكس دور عن فئة أفضل ممثلة وممثل عن دورهما في مسلسل "عشرين عشرين" وكذلك في مسلسل "خمسة ونص".

وتفاعل متابعو مواقع التواصل الاجتماعي مع الفيديو وعبروا عن إعجابهم بالرقصة العفوية و التفاعل بين النجمين.

وفجرت نادين نجيم مفاجأة من العيار الثقيل أثناء الحفل بإعلانها الغياب عن موسم دراما رمضان 200

2022 خلال كلمة لها في الحفل الذي أقيم أمس في العاصمة اللبنانية بيروت.

وقد قالت بكلمتها الفنانة نادين نجيم حين تقديمها الجائزة للمنتج الكبير، انها لن تطل على جمهورها في رمضان 2022، وكشفت بكلمتها ان المنتج صادق الصباح قال لها كلمة اثرت فيها كثيرا :” انت بنتي ومجبور ان اقف الى جانبك وان ادعمك بقرارك حتى لو كان ضد مصلحتي، هذا هو صادق الانسان قبل ان يكون منتجاً.. بيلبقك النجاح والتكريم يليق بك “.

نادين نجيم في حفل الموريكس

أبهرت النجمة اللبنانية نادين نسيب نجيم، الحضور، وخطفت الأضواء بإطلالة براقة ساحرة وملكية في حفلة توزيع جوائز الـ "موريكس دور"

حيث اختارت نادين اعتماد فستان فضي براق بقصة الكاب مطرز بالكامل بالفصوص اللامعة الذي كان محدد للقوام ومنسق مع حزام خصر باللون الفضي. وكان من الواضح أن الفستان يحمل توقيع المصمم اللبناني زهير مراد.

وقد حرصت نادين على تنسيق الفستان مع تسريحة شعر كلاسيكية بسيطة جاءت مناسبة لموديل الفستان الذي حمل الطابع الشرقي. واكتفت نادين بارتداء سوار بسيط مرصع بالفصوص بطريقة رقيقة وهادئة للغاية.

وأقيم حفل توزيع جوائز "الموريكس دور" لعام 2021 في العاصمة اللبنانية بيروت بعد تأجيل طال موعده الاول بسبب كورونا والظروف الصعبة التي مر بها لبنان.

وعاد حفل "الموريكس دور" ليسطع مجدداً بعد آخر حفل أقيم في العام 2019. وتزامن مع الاحتفال بالذكرى العشرين لتأسيسه واحتفاءً بمدينة بيروت رغم الألم الكبير الذي مرّت به إثر انفجار المرفأ وما خلّفه من تداعيات مأساوية. وجاء الحفل ليحيي الأمل رغم الألم.