أحمد داوود يصدم علا رشدي على الهواء بسبب رجاء الجداوي

  • تاريخ النشر: الأحد، 13 فبراير 2022
أحمد داوود يصدم علا رشدي على الهواء بسبب رجاء الجداوي

صدم الفنان أحمد داوود، زوجته الفنانة علا رشدي، أثناء الحديث عن موقف أهداها فيه مجموعة من الورود بمناسبة عيد زواجهما، وكشف أن الفنانة الراحلة رجاء الجداوي هي من قامت بهذا الأمر بدلاً منه.

أحمد داوود يصدم علا رشدي

وقال أحمد داوود في مقابلة إذاعية له برفقة زوجته علا رشدي، مع الإعلامية إنجي علي، أن المر الوحيدة التي قام فيها بإهداء علا باقة من الزهور كانت الراحلة رجاء الجداوي هي من شجعته على ذلك.

وكشف أنه لم يشتر لعلا رشدي الورد هذه المرة للاحتفال بعيد زواجهما، بل قامت رجاء الجداوي بذلك بعد أن حصلت منه على عنوان منزله وأرسلت الورود إلى زوجته.

وأوضح أن الورد وصل إلى المنزل يحمل بعض الكلمات الرومانسية وتوقيعه، رغم أنه لم يقم بأي من ذلك، وكان تلك هي المرة الوحيدة التي يهدي فيها زوجته الورود، الأمر الذي تسبب في صدمة لعلا رشدي على الهواء.

وأكد أحمد داوود، أنه لم يفعل ذلك مجدداً لكنه سيحرص على أن يحيي تلك العادة في كل مناسبة تيمناً برجاء الجداوي وإحياء لذكراها على أنه موقف تعلمه منها وطالب الجمهور بأن يقرأ لها الفاتحة

وعلق أحمد داوود قائلا: "أنا ماليش في الورد ولا البلالين ولا الرومانسية وبحس أن فيه حاجات ملزقة كده مش بعرف أعملها، المرة الوحيدة اللي جبت فيها ورد لعلا كان عن طريق الفنانة الراحلة رجاء الجداوي".

ومن جهتها عبرت علا رشدي، مازحة عن صدمتها بعد معرفة حقيقة المرة الوحيدة التي حصلت فيها على الورود من زوجها، وأن الأمر كان من رجاء الجداوي وليس منه.

ولفتت علا رشدي أنها اعتقدت أنه من قام بشرائه وفعل ذلك، مضيفة أنه في ذاك اليوم كان يقوم بتصوير أحد المسلسلات رفقة رجاء الجداوي.

أحمد داوود وعلا رشدي

أحمد داوود وعلا رشدي أحد أشهر حالات زواج المشاهير التي تحتل مساحة حب كبيرة في قلوب محبيهم بسبب خروجهم الدائم عن المألوف، ومشاركتهم الجمهور لحياتهم الطبيعية، فعادة ما تنشر الفانة علا رشدي في حساباتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيديوهات تجمعها مع عائلتها، والتي يظهرن فيها بلقطات كوميدية أو راقصة.

وتزوج أحمد داوود وعلا رشدي منذ 12 سنوات وأنجبا طفليهما آدم وميلا.

جاء لقاؤهما الأول في عام 2006 في مركز الإبداع الفني؛ حيث كانت علا رشدي تدرس التمثيل والرقص والطريف أن علا رشدي أشارت إلى أن أول ما لفت نظرها فيه هو رائحته الجميلة.

وأشارت مازحة إلى أن رائحته ظلت طيبة حتى بعد ساعات طويلة من التمارين وقالت عنه إن وسيم وإنها شعرت أن وجهه يشبه أحد التماثيل التي نحتها الفنان مايكل أنجلو، ومازحها داوود بأنها أكثر ثقافة منه وأنه لا يعرف هذا التمثال الذي تتحدث عنه.

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار