روان بن حسين تثير الجدل بفيديو دهون الخصر وترد على منتقديها غاضبة

أثارت روان بن حسين الجدل بمقطع فيديو ظهرت فيه وهي مستلقاة على سرير إحدى عيادات التجميل وتعرضت النجمة الكويتية لانتقادات واسعة من بعض متابعيها اللذين اتهموها بالجرأة الزائدة، خاصة بعد تداول عدد من مقاطع الفيديو التي تشير إلى أنها خضعت لتقنية شفط دهون المؤخرة، وهو ما نفته الفاشنيستا الشهيرة موضحة تفاصيل التقنية التجميلية التي خضعت لها بالتفصيل.

وعبرت روان بن حسين عن غضبها بسبب التعليقات التي هاجمتها، وكشفت عن طبيعة التقنية التي خضعت لها.

هل خضعت روان بن حسين لشفط دهون المؤخرة

وتداول عدد من المتابعين فيديو روان بن حسين  الذي شاركت فيه جمهورها ونشرته عبر حسابها الشخصي على تطبيق سناب شات، وظهرت روان بن حسين قائلة: "ما تستخسرش يا دكتور".

الفيديو لم يظهر إلا وجه روان بن حسين، واعتبر البعض أنها خضعت لعملية تجميلية استدعت كشف مؤخرتها لطبيبها الخاص، وهو ما استفز الفاشنيستا الكويتية التي عبرت عن غضبها من الانتقادات الواسعة التي خضعت لها.

وبمجرد تداول فيديو روان بن حسين انهالت التعليقات التي هاجمتها من متابعيها ومن بين التعليقات على فيديو روان بن حسين: "أعوذ بالله من غضب الله وين وصلنا"، "حتى الكفار ما عملوها استغفر الله العظيم واتوب إليه المصيبة بها الزمن التقليد للامور الهادمة للقيم والاصول والاخلاق والذوق والشرف والكرامة ميزات مجتمعاتنا الي يغارو منها الغرب ويتمنون مثلها … وهاذي وامثالها يطلعون ينصحون !! شر البلية مايضحك الله يشفيهم".

وهاجم متابعون روان بن حسين في تعليقات منها: "فششله حتى الممرضه ناقده عليهاا وتناظرها بنظرات استغراب على جرائتها نستغفر الله العظيمم ونتوب اليه يارب لك الحمد على نعمة العقل يارب الثبات والهدايه ولاتجعل الدنيا اكبر همناا.. اذا حضر احدهم الموت فسيدرك كم كان في ضلال كم كان مغيباً سيفارق المال والشهرة والناس وسيدرك ان الدنيا كل الدنيا بما فيها مرت كحلم او كسراب حتى اذا جاءه لم يجده شيئاً ووجد الله عنده فوفاه حسابه".

كما جاء في التعليقات: "العمى بقلبهم بل حيا ولا خجل..بنروج بنفحص فحص روتيني بنخجل وعيونا بالارض ...ان لم تستحي افعل ما شئت"، طوشها كتير عريض و طويل و فيه كتير نفخ،، والله العظيم لو يجيبو كل أطباء العالم، مافي أجمل من خلقة رب العالمين و الجمال الطبيعي،،، بدهم يوصلو للكمال فبيرجعو للصفر".

وفي المقابل دافع البعض عن روان بن حسين في تعليقات منها: "كانت بتاخد خزعه عشان اشي اسمو العلاج بالخلايا الجذعيه وبعد هيك تحطهم عن طريق الوغز بالابر بفروة راسها وأكثر الدهون موجودين بالجناب... كلشي بتفسرو على كيفكم"، "

 وشن البعض هجوم شرس على روان بن حسين في تعليقات منها: "المجاهره بالرخص الله يستر مايتجرءو الرخيصات ويجاهرو برخصهم وتنهدم القيم وتهتك الستر. وتصبح ظاهرة الرخص والابتذال شي طبيعي ومستباح. وينشأو اجيال من كثير من البنات يتباهون برخصهم وعفنهم واتساخهم. الان التربيه اصبحت صعبه جداً وصعبوها من يجاهرو برخصهم وعفنهم. الله يعين كل أم واب على مجاهدة انفسهم في التربيه وفي زرع القيم الاخلاقيه والرقابه الذاتيه وصقلها صقل جيد في بناتهم قبل ابناءهم. وتهذيبهم ومصاحبتهم واحتواءهم ومراقبتهم بالطريقه الصحيحه التي تحفظ لهم كرامتهم وتقوي شخصيتهم وثقتهم با انفسهم وفي ذواتهم".

روان بن حسين تكشف طبيعة العملية التي خضعت لها

التعليقات استفزت روان بن حسين، خاصة وأنها لم تخضع لعملية شفط دهون المؤخرة كما تضمنت التعليقات التي تداولتها الصفحات المهتمة بالمشاهير، وعبرت الفاشنيستا الكويتية عن غضبها الشديد من هذه التعليقات.

 ونشرت روان بن حسين مقطع فيديو عبرت فيه عن استيائها الشديد من تفريغ الفيديو من محتواه قائلة: "نشرت فيديو شاركته مع متابعيني لعملية طبيعتها بتعتمد على إن الطبيب بياخد وخزة من الأجناب علشان يحقني بيها في شعري، من الأجناب وليس المؤخرة، ولم تستدعي العملية كشف المؤخرة من الأساس، وفوجئت إن كل الصفحات كاتبة روان بن حسين تخضع لعملية شفط دهون وما أدري شو".

 وأضافت: "متابعيني المحترمين المثقفين الفاهمين، أنا حبيت إني أفيدهم بإجراء معين وهو أخذ خزعة من الدهون نستخلص منها خلايا جزعية في شعري، لكن فرغوا الفيديو من محتواه، محدش شاف المؤخرة ولا أنتوا ولا الدكتور لأني قلت إنه بيشفط من الجوانب لأن هذا المكان سريع وما يعور مثل الأماكن التانية في الجسم.. ليش كل شي ينقال في السوشيال ميديا حتى لو ببراءة بتحولوه".

 وتابعت: "لو عايزة أسوي أشياء جنسية تانية مو ضروري أطلع مع دكتور جوة غرة عمليات، لكن اللي بيحصل جهل، الجهل أخطر عدو للأمم، محدش تعب نفسه ويشوف الفيديو للآخر علشان يفهم، لكن طلعوا يقولوا ضيعت الحياء، ليش ضيعت الحياء، نايمة على بطني في بيتكم! كل حاجة لازم ناخدها بريقة جنسية وإيحاءات".

 واختتمت روان بن حسين الفيديو قائلة: "أنا عارفة متابعيني  واعيين ويفمون، فأنا بطلب منكم  ما تسيروا ورا الإشاعات والأمور هذه".